غيب الموت أمس المستشار في الديوان الملكي القائم بأعمال اللجنة الخاصة في مجلس الوزراء سابقا مصطفى محمد علي إدريس، وصُلي عليه عصر أمس في المسجد الحرام، ودُفن في مقبرة المعلاة. والفقيد والد زكي، هاني، سلطان، ماجدة، هالة، ابتسام، سامية.
وعرف عن الفقيد أخلاقه النبيلة وسعيه في فعل الخير، إضافة إلى كفاءته وإخلاصه لدينه ووطنه، إذ تسنم مناصب رفيعة في الدولة، وحظي بثقة كل من عمل معهم. وأحدث رحيله حالة من الحزن بين كل من عرفه، معتبرين وفاته خسارة، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر وحسن العزاء.
ويتقبل ذووه العزاء بدءاً من اليوم للرجال في جدة مسجد الأمير سلطان - حي الشاطئ، والنساء في منزل الفقيد مصطفى إدريس الواقع في حي الشاطئ.
وعرف عن الفقيد أخلاقه النبيلة وسعيه في فعل الخير، إضافة إلى كفاءته وإخلاصه لدينه ووطنه، إذ تسنم مناصب رفيعة في الدولة، وحظي بثقة كل من عمل معهم. وأحدث رحيله حالة من الحزن بين كل من عرفه، معتبرين وفاته خسارة، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر وحسن العزاء.
ويتقبل ذووه العزاء بدءاً من اليوم للرجال في جدة مسجد الأمير سلطان - حي الشاطئ، والنساء في منزل الفقيد مصطفى إدريس الواقع في حي الشاطئ.