المنحدر يغص بالنفايات والحشائش.
المنحدر يفتقد مصدّات تحمي العابرين ولوحات تحذيرية.
أحدث مقاول هاوية عميقة تهدد عابري طريق العين في حداء الثانية (شمال بحرة) بالسقوط، بعد أن رفع مستوى الشارع الذي أنشأه عن المنازل المتاخمة له، فأصبحت تقع في منحدر سحيق يمتد لأكثر من 200 متر، ويتفاقم الخطر بغروب الشمس، إذ يخيم الظلام على الموقع الذي يفتقد الإنارة، واللوحات التحذرية.
ورغم مطالب الأهالي لأمانة العاصمة المقدسة بمعالجة المشكلة التي أرقتهم وإيجاد حل لها، إلا أنهم لم يجدوا منها أي تجاوب، خصوصا أن خطر الحفرة يتفاقم بهطول الأمطار، إذ تمتلئ بالماء وتتحول إلى مستنقع واسعة يصدر الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة للسكان.
وذكر عارف مسلم المعبدي أن طريق العين في حداء الثانية (35 كيلومترا شرق جدة) محفوف بالمخاطر لوجود هاوية سحيقة، تهدد كل من اقترب منها بالسقوط، لافتقادها اللوحات التحذيرية ووسائل السلامة، لافتا إلى أنهم باتوا يسيرون فيها بحذر خوفا من السقوط.
وطالب المعبدي بإزالة الخطر الذي يتربص بهم بإنشاء سياج حول الهاوية يمنع العابرين من السقوط، لافتا إلى أن خطر الموقع يزداد ليلا لافتقاده الإنارة.
وأبدى مرزوق مسلم مخاوفه من السير في طريق العين في حداء الثانية بسبب الهاوية التي ظهرت إثر إنشاء طريق العين، (شمال بحرة)، مشيرا إلى أن الموقع كان مجرى سيل، إلا أن المقاول حين شرع في تنفيذ الطريق رفع مستواه وأحدث هاوية تهدد العابرين.
ونبه إلى أن خطر الهاوية يتفاقم بهطول الأمطار، إذ يتشكل مستنقع واسع عميق يهدد كل من يقترب منه بالسقوط، مطالبا بحلول جذرية للمشكلة، عبر ردم تلك الهاوية وتسويتها بالطريق، أو تكثيف اللوحات التحذرية والمصدات التي تمنع السقوط فيها كحلول مؤقتة، قبل اتخاذ العلاج الجذري.
وبين عطية حمد أن طول الهاوية المحاذية للطريق لا يزيد على 200 متر، إلا أنها تبث الرعب في نفوس الأهالي، لافتا إلى أنها كانت عبارة عن مجرى السيل المنحدر من الجبال ووادي الشعبة، ملمحا إلى أن المقاول لم يضع العبّارة، بل رفع مستوى الطريق وأصبح مصبّا على المنازل لارتفاعه عن مستواهم.
وذكر فهد خليفة أن إهمال المقاول أحدث أضرارا بالغة في الموقع، مشيرا إلى أنه شيد الطريق دون أن يكترث للأخطار التي أوجدها على الأهالي.
وأوضح أن مستوى طريق العين ارتفع عن المنازل المحاذية له، محدثا هاوية سحيقة تهدد العابرين بالسقوط، فضلا عن أنها تتحول إلى مستنقع عميق بهطول الأمطار تصدّر للأهالي الروائح الكريهة والحشرات والأوبئة، مطالبا بمحاسبة المقاول، وإلزامه بتصحيح خطئه الجسيم.
وأشار سامي المعبدي إلى أن المقاول المنفذ لطريق العين أحدث حفرة عميقة تغص بالأشجار والحشائش والدواب، لافتا إلى أن مطالبهم المتكررة لأمانة العاصمة المقدسة بتدارك الوضع وإصلاح ما أفسده المقاول، لم تُجْدِ نفعا.
ورغم مطالب الأهالي لأمانة العاصمة المقدسة بمعالجة المشكلة التي أرقتهم وإيجاد حل لها، إلا أنهم لم يجدوا منها أي تجاوب، خصوصا أن خطر الحفرة يتفاقم بهطول الأمطار، إذ تمتلئ بالماء وتتحول إلى مستنقع واسعة يصدر الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة للسكان.
وذكر عارف مسلم المعبدي أن طريق العين في حداء الثانية (35 كيلومترا شرق جدة) محفوف بالمخاطر لوجود هاوية سحيقة، تهدد كل من اقترب منها بالسقوط، لافتقادها اللوحات التحذيرية ووسائل السلامة، لافتا إلى أنهم باتوا يسيرون فيها بحذر خوفا من السقوط.
وطالب المعبدي بإزالة الخطر الذي يتربص بهم بإنشاء سياج حول الهاوية يمنع العابرين من السقوط، لافتا إلى أن خطر الموقع يزداد ليلا لافتقاده الإنارة.
وأبدى مرزوق مسلم مخاوفه من السير في طريق العين في حداء الثانية بسبب الهاوية التي ظهرت إثر إنشاء طريق العين، (شمال بحرة)، مشيرا إلى أن الموقع كان مجرى سيل، إلا أن المقاول حين شرع في تنفيذ الطريق رفع مستواه وأحدث هاوية تهدد العابرين.
ونبه إلى أن خطر الهاوية يتفاقم بهطول الأمطار، إذ يتشكل مستنقع واسع عميق يهدد كل من يقترب منه بالسقوط، مطالبا بحلول جذرية للمشكلة، عبر ردم تلك الهاوية وتسويتها بالطريق، أو تكثيف اللوحات التحذرية والمصدات التي تمنع السقوط فيها كحلول مؤقتة، قبل اتخاذ العلاج الجذري.
وبين عطية حمد أن طول الهاوية المحاذية للطريق لا يزيد على 200 متر، إلا أنها تبث الرعب في نفوس الأهالي، لافتا إلى أنها كانت عبارة عن مجرى السيل المنحدر من الجبال ووادي الشعبة، ملمحا إلى أن المقاول لم يضع العبّارة، بل رفع مستوى الطريق وأصبح مصبّا على المنازل لارتفاعه عن مستواهم.
وذكر فهد خليفة أن إهمال المقاول أحدث أضرارا بالغة في الموقع، مشيرا إلى أنه شيد الطريق دون أن يكترث للأخطار التي أوجدها على الأهالي.
وأوضح أن مستوى طريق العين ارتفع عن المنازل المحاذية له، محدثا هاوية سحيقة تهدد العابرين بالسقوط، فضلا عن أنها تتحول إلى مستنقع عميق بهطول الأمطار تصدّر للأهالي الروائح الكريهة والحشرات والأوبئة، مطالبا بمحاسبة المقاول، وإلزامه بتصحيح خطئه الجسيم.
وأشار سامي المعبدي إلى أن المقاول المنفذ لطريق العين أحدث حفرة عميقة تغص بالأشجار والحشائش والدواب، لافتا إلى أن مطالبهم المتكررة لأمانة العاصمة المقدسة بتدارك الوضع وإصلاح ما أفسده المقاول، لم تُجْدِ نفعا.