الحفرة تجثم في تقاطع الأربعين مع الأدباء منذ نحو عام.
الحفرة تربك حركة المركبات في التقاطع. (تصوير: أحمد المقدام)
تتربص حفرة في تقاطع شارع الأمير متعب بن عبدالعزيز (الـ40) مع شارع الأدباء، بالعابرين، وأضحت بؤرة للحوادث والاصطدامات بين المركبات التي تسعى للابتعاد عنها، ما يربك حركة السير في المكان.
وطالب العابرون بإنهاء معاناتهم بردم تلك الحفرة في أسرع وقت، وإنهاء حالة الإرباك التي يعيشونها حين يحاولون الابتعاد عنها.
وشكا سالم أحمد من أن الحفرة تقع في التقاطع بين شارعي الـ40 والأدباء، وعلى خط الإشارة الضوئية، ما يزيد ما خطرها، مشيرا إلى أن علاج المشكلة لا يكلف كثيرا، فقليل من الأسفلت يردمها في أسرع وقت.
وذكر أن المركبات دائما ما ترتطم ببعضها في الموقع، هربا من سقوط الإطارات فيها.
ووصف خالد عبدالعزيز الحفرة بالكمين الذي يتربص بالعابرين، مشددا على ضرورة معالجة المشكلة عبر ردمها سريعا.
ورأى أن جدة باتت توصم بمدينة الحفر التي تنتشر في جميع شوارعها، محملا الأمانة مسؤولية الأضرار التي تسببها تلك الكمائن الخطرة بالعابرين، مشيرا إلى أنها أوجدت سوقا رائجة لورش الصيانة والمحلات الصناعية.
وأشار إلى أن الحفرة تجثم في التقاطع منذ ما يزيد على عام، ورغم إلحاقها كثيرا من الأضرار بالعابرين إلا أن الأمانة لم تتحرك لمعالجتها وردمها، مستغربا التقاعس في إنهاء خطرها، خصوصا أن العلاج لا يكلف سوى قليل من الأسفلت وإعادة الصيانة من جديد.
وطالب العابرون بإنهاء معاناتهم بردم تلك الحفرة في أسرع وقت، وإنهاء حالة الإرباك التي يعيشونها حين يحاولون الابتعاد عنها.
وشكا سالم أحمد من أن الحفرة تقع في التقاطع بين شارعي الـ40 والأدباء، وعلى خط الإشارة الضوئية، ما يزيد ما خطرها، مشيرا إلى أن علاج المشكلة لا يكلف كثيرا، فقليل من الأسفلت يردمها في أسرع وقت.
وذكر أن المركبات دائما ما ترتطم ببعضها في الموقع، هربا من سقوط الإطارات فيها.
ووصف خالد عبدالعزيز الحفرة بالكمين الذي يتربص بالعابرين، مشددا على ضرورة معالجة المشكلة عبر ردمها سريعا.
ورأى أن جدة باتت توصم بمدينة الحفر التي تنتشر في جميع شوارعها، محملا الأمانة مسؤولية الأضرار التي تسببها تلك الكمائن الخطرة بالعابرين، مشيرا إلى أنها أوجدت سوقا رائجة لورش الصيانة والمحلات الصناعية.
وأشار إلى أن الحفرة تجثم في التقاطع منذ ما يزيد على عام، ورغم إلحاقها كثيرا من الأضرار بالعابرين إلا أن الأمانة لم تتحرك لمعالجتها وردمها، مستغربا التقاعس في إنهاء خطرها، خصوصا أن العلاج لا يكلف سوى قليل من الأسفلت وإعادة الصيانة من جديد.