حفل الافتتاح شاهد على نجاح التنظيم.
جماهير سعودية آزرت الأخضر أمام قطر.
شجب وتنديد صاحبا تجاوزات قناة بي إن سبورت القطرية الناقلة لأحداث كأس آسيا المقامة حاليا في الإمارات، لاسيما على المستوى الرسمي، بعد خروج لجنة الإعلام الخاصة بالبطولة ببيان استنكرت فيه سياسة القناة وإقحامها السياسة في الرياضة، حينما تطرق معلق مباراة إيران والعراق إلى أمور سياسية بعيدة عن تفاصيل اللقاء، في وقت ألحق الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي ببيان آخر شدد فيه على رفضه السياسة القطرية في تحقيق مكاسب سياسية عبر منابرها المختلفة، مستفيدة من احتكارها المناسبات الرياضية.
وشدد المحلل الرياضي سعود الحماد على أن تجاوز معلق المباراة مخالف للوائح وأنظمة الـ«فيفا»، بالرغم أن الرياضة أحيانا تصلح ما أفسدته السياسة بين الشعوب، متمنيا أن لا يمر هذا التصرف مرور الكرام، وأن يكون هناك قرار من قبل اللجنة المنظمة لبطولة آسيا.
فيما قال المحلل الرياضي الإماراتي خالد العوضي: «بطبيعة الحال ما لمسناه من التسييس الرياضي ليس بجديد على من يغذي عقول المتابعين بعكس الأفعال، وسقطت ورقة التوت، لتكون خير شاهد على الكثير من السوابق التي طالما ألصقوها بنا، والبيان الرسمي الذي نشر من خلال اللجنة الإعلامية التابعة لكأس آسيا ليس سوى وضع الحقائق نصب أعين المتابع واللجنة العليا للبطولة، وأدعو الجماهير العاشقة للمتعة بأن تستمتع بالبطولة وتترك مثل هذه الأمور للجهات المختصة، لأن الهدف الأساسي من هذا التصرف غير المسؤول هو بث الفتن والتفرقة وإفشال البطولة من خلال تسخير الأبواق وتسليطها لغرض نابع من الحقد المبطن لنا».
وشدد المحلل الرياضي سعود الحماد على أن تجاوز معلق المباراة مخالف للوائح وأنظمة الـ«فيفا»، بالرغم أن الرياضة أحيانا تصلح ما أفسدته السياسة بين الشعوب، متمنيا أن لا يمر هذا التصرف مرور الكرام، وأن يكون هناك قرار من قبل اللجنة المنظمة لبطولة آسيا.
فيما قال المحلل الرياضي الإماراتي خالد العوضي: «بطبيعة الحال ما لمسناه من التسييس الرياضي ليس بجديد على من يغذي عقول المتابعين بعكس الأفعال، وسقطت ورقة التوت، لتكون خير شاهد على الكثير من السوابق التي طالما ألصقوها بنا، والبيان الرسمي الذي نشر من خلال اللجنة الإعلامية التابعة لكأس آسيا ليس سوى وضع الحقائق نصب أعين المتابع واللجنة العليا للبطولة، وأدعو الجماهير العاشقة للمتعة بأن تستمتع بالبطولة وتترك مثل هذه الأمور للجهات المختصة، لأن الهدف الأساسي من هذا التصرف غير المسؤول هو بث الفتن والتفرقة وإفشال البطولة من خلال تسخير الأبواق وتسليطها لغرض نابع من الحقد المبطن لنا».