جموع شاركت في تشييع القريقري أمس. (عكاظ)
المشيعون في مقبرة قديد حيث ووري جثمان القريقري.
علمت «عكاظ» أن دائرة النفس بالنيابة العامة باشرت التحقيق مع 16 شخصا كانوا في مسرح جريمة مقتل المواطن في المشاجرة الجماعية التي وقعت قبل أيام بشارع الماجد بحي الحمدانية في محافظة جدة، وتم توقيف المتهمين في الواقعة في عدة أقسام شرطة لحين اكتمال التحقيقات.
من جهة ثانية، شيّعت الجموع أمس (الثلاثاء) جثمان الشاعر أحمد حميد رجاح القريقري، ضحية الاشتباك الدموي في الحمدانية، إلى المقبرة الشمالية بدوقة وادي قديد بعد أن أديت الصلاة عليه فجر أمس بالمسجد الحرام. وأعلنت أسرة الفقيد تلقي العزاء في منزل والده بحي النزهة في جدة قرب مسجد البراء بن مالك بعد أن تسلمت الجثة من جهات الاختصاص، فيما لاتزال التحقيقات مستمرة مع أطراف القضية كافة؛ تمهيدا لإحالة الملف إلى القضاء. وكانت شرطة جدة أحالت ملف التحقيق إلى النيابة العامة بعد أن ضبطت 6 أشخاص شاركوا في أحداثها واستمعت إلى أقوالهم.
وكان شارع الماجد بحي الحمدانية شهد اشتباكا دمويا عنيفا ليلة السبت الماضي بسبب خلاف حول موقف سيارات، وبدأت شرارة الاشتباك من استقبال شقق مفروشة وامتد إلى الشارع المقابل، ثم إلى محل لبيع المعسلات، وحاول أحد العاملين الدخول لفض الاشتباك ولم تنجح محاولاته، وعاد الاشتباك مجددا في الساعة الثانية والنصف ليلا، وتعرض أحد الشبان إلى ضرب وطعن قاتل أفضى إلى وفاته.
من جهة ثانية، شيّعت الجموع أمس (الثلاثاء) جثمان الشاعر أحمد حميد رجاح القريقري، ضحية الاشتباك الدموي في الحمدانية، إلى المقبرة الشمالية بدوقة وادي قديد بعد أن أديت الصلاة عليه فجر أمس بالمسجد الحرام. وأعلنت أسرة الفقيد تلقي العزاء في منزل والده بحي النزهة في جدة قرب مسجد البراء بن مالك بعد أن تسلمت الجثة من جهات الاختصاص، فيما لاتزال التحقيقات مستمرة مع أطراف القضية كافة؛ تمهيدا لإحالة الملف إلى القضاء. وكانت شرطة جدة أحالت ملف التحقيق إلى النيابة العامة بعد أن ضبطت 6 أشخاص شاركوا في أحداثها واستمعت إلى أقوالهم.
وكان شارع الماجد بحي الحمدانية شهد اشتباكا دمويا عنيفا ليلة السبت الماضي بسبب خلاف حول موقف سيارات، وبدأت شرارة الاشتباك من استقبال شقق مفروشة وامتد إلى الشارع المقابل، ثم إلى محل لبيع المعسلات، وحاول أحد العاملين الدخول لفض الاشتباك ولم تنجح محاولاته، وعاد الاشتباك مجددا في الساعة الثانية والنصف ليلا، وتعرض أحد الشبان إلى ضرب وطعن قاتل أفضى إلى وفاته.