رفع الملحق الثقافي بسفارة خادم الحرمين الشريفين لدى القاهرة الدكتور خالد بن عبد الله النامي، باسمه ونيابة عن منسوبي الملحقية الثقافية السعودية بالقاهرة، والطلبة والطالبات الدارسين بجمهورية مصر العربية، أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، بمناسبة الذكرى الرابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم.
وأكد النامي أن ذكرى البيعة يوم من التاريخ الذي يوافق محبة وطن بأكمله لقائد استثنائي تقاربت في عهده الإنجازات، وتعاظمت في عهده حدود التطلعات؛ من خلال رؤية ثاقبة وضعت الوطن وأبناءه في مكانتهما المستحقة من الريادة العالمية، في ظل سلامة المنهج القائم على التمسك بتعاليم الدين الحنيف والفكر المستنير من الوسطية والاعتدال.
وبيَّن الملحق الثقافي أن التعليم شهد قفزات نوعية لم تكن لتتحقق لولا فضل الله عز وجل، ثم ما تلقاه مؤسسات التعليم من دعم سخي ورعاية متواصلة من خادم الحرمين الشريفين، الذي ذلل جميع الصعوبات ويسّر دعم وزارة التعليم مادياً ومعنوياً لأداء واجبها انطلاقاً من رؤيته العميقة لمكانة قطاع التعليم وأهمية دوره، بوصفه خياراً استراتيجياً للنهوض بأبناء الوطن، حيث تمّ تحديد أهداف رئيسة كفيلة بأن تجعل التعليم في المملكة العربية السعودية نموذجاً يحتذى به على المستويين الإقليمي والعالمي.
أكد الدكتور النامي على أهمية المحافظة على هذه المكتسبات وتنمية الحس الإبداعي لدى الطلاب والطالبات، وتعزيز جوانب المواطنة والانتماء لهذا الوطن المعطاء، تحت ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين، داعيا المولى عز وجل أن يمد خادم الحرمين الشريفين بعونه وتوفيقه، وأن يوفق ولي عهده الأمين لما فيه خير البلاد والعباد، وأن يديم علينا نعمة الأمن والنماء.
وأكد النامي أن ذكرى البيعة يوم من التاريخ الذي يوافق محبة وطن بأكمله لقائد استثنائي تقاربت في عهده الإنجازات، وتعاظمت في عهده حدود التطلعات؛ من خلال رؤية ثاقبة وضعت الوطن وأبناءه في مكانتهما المستحقة من الريادة العالمية، في ظل سلامة المنهج القائم على التمسك بتعاليم الدين الحنيف والفكر المستنير من الوسطية والاعتدال.
وبيَّن الملحق الثقافي أن التعليم شهد قفزات نوعية لم تكن لتتحقق لولا فضل الله عز وجل، ثم ما تلقاه مؤسسات التعليم من دعم سخي ورعاية متواصلة من خادم الحرمين الشريفين، الذي ذلل جميع الصعوبات ويسّر دعم وزارة التعليم مادياً ومعنوياً لأداء واجبها انطلاقاً من رؤيته العميقة لمكانة قطاع التعليم وأهمية دوره، بوصفه خياراً استراتيجياً للنهوض بأبناء الوطن، حيث تمّ تحديد أهداف رئيسة كفيلة بأن تجعل التعليم في المملكة العربية السعودية نموذجاً يحتذى به على المستويين الإقليمي والعالمي.
أكد الدكتور النامي على أهمية المحافظة على هذه المكتسبات وتنمية الحس الإبداعي لدى الطلاب والطالبات، وتعزيز جوانب المواطنة والانتماء لهذا الوطن المعطاء، تحت ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين، داعيا المولى عز وجل أن يمد خادم الحرمين الشريفين بعونه وتوفيقه، وأن يوفق ولي عهده الأمين لما فيه خير البلاد والعباد، وأن يديم علينا نعمة الأمن والنماء.