يشكل المجتمعون في قمة مجموعة العشرين ببوينس آيرس ٨٥٪ من مجموع الناتج الاقتصادي العالمي، وحوالى ٨٠٪ من حجم الاستثمار في العالم، أي أنهم صناع سياسات واستقرار الاقتصاد العالمي!
بالإضافة للموضوع الاقتصادي يناقش المجتمعون موضوعات موازية ومؤثرة في الاقتصاد كدور النساء والشباب في الاقتصاد والصحة ودعم التنمية المستدامة، بينما ركزت الأرجنتين في فترة رئاستها على مستقبل العمل والبنى التحتية والمستقبل الغذائي المستدام!
انعقاد قمة القادة هو في الحقيقة ختام أعمال سنة كاملة استضافتها الدولة الرئيس بمشاركة أكثر من ٥ آلاف موفد عقدوا ٨٤ اجتماعا في ١١ مدينة أرجنتينية منها ١٤ اجتماعا وزاريا صدر عنها ١١ بيانا وزاريا و٧ مؤتمرات قمة مشاركة!
ولعل من أبراز إنجازات مجموعة العشرين التي تأسست عام ١٩٩٩م عملية التمويل الطارئة خلال الأزمة العالمية عام ٢٠٠٨م وإقرار إصلاحات المؤسسسات المالية الدولية والوطنية وهو ما عزز دور مجموعة العشرين كإطار لبحث ومعالجة القضايا الاقتصادية العالمية وضمان الاستقرار وتفادي الأزمات المالية!
السعودية التي يحتل اقتصادها المرتبة الـ ١٦ عالميا وتلعب دورا أساسيا في حفظ استقرار أسواق النفط العالمية ستكون الدولة المستضيفة للقمة عام ٢٠٢٠م، حيث ستشهد المدن السعودية على مدار عام كامل حراكا نشطا يسهم في رسم ملامح مستقبل اقتصاد العالم، بينما سيشهد قادة العالم ملامح السعودية الجديدة التي يرسمها أميرها الشاب!
بالإضافة للموضوع الاقتصادي يناقش المجتمعون موضوعات موازية ومؤثرة في الاقتصاد كدور النساء والشباب في الاقتصاد والصحة ودعم التنمية المستدامة، بينما ركزت الأرجنتين في فترة رئاستها على مستقبل العمل والبنى التحتية والمستقبل الغذائي المستدام!
انعقاد قمة القادة هو في الحقيقة ختام أعمال سنة كاملة استضافتها الدولة الرئيس بمشاركة أكثر من ٥ آلاف موفد عقدوا ٨٤ اجتماعا في ١١ مدينة أرجنتينية منها ١٤ اجتماعا وزاريا صدر عنها ١١ بيانا وزاريا و٧ مؤتمرات قمة مشاركة!
ولعل من أبراز إنجازات مجموعة العشرين التي تأسست عام ١٩٩٩م عملية التمويل الطارئة خلال الأزمة العالمية عام ٢٠٠٨م وإقرار إصلاحات المؤسسسات المالية الدولية والوطنية وهو ما عزز دور مجموعة العشرين كإطار لبحث ومعالجة القضايا الاقتصادية العالمية وضمان الاستقرار وتفادي الأزمات المالية!
السعودية التي يحتل اقتصادها المرتبة الـ ١٦ عالميا وتلعب دورا أساسيا في حفظ استقرار أسواق النفط العالمية ستكون الدولة المستضيفة للقمة عام ٢٠٢٠م، حيث ستشهد المدن السعودية على مدار عام كامل حراكا نشطا يسهم في رسم ملامح مستقبل اقتصاد العالم، بينما سيشهد قادة العالم ملامح السعودية الجديدة التي يرسمها أميرها الشاب!