أدانت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي مقتل الزعيم النقابي التركي عبد الله كاراكان، وإصابة ممثلين نقابيين آخرين في أدابازاري التركية في 13 نوفمبر 2018.
وفقاً لتقرير منظمات حقوق الإنسان، فإن مستخدمي السلاح أطلقوا النار على مسؤولي النقابة بينما كانوا يقابلون العمال في مصنع إطارات جوديير.
كان عبد الله كاراكان رئيساً لاتحاد عمال المطاط والكيميائيات لاستيك - ياس.
كما تم إطلاق النار على رئيس الاتحاد الإقليمي مصطفى سباهي، ومدير النقابة عثمان بايراكتر الذي لا يزال في حالة حرجة بسبب الإصابات البالغة.
وصُدمت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي بشدة من مقتل عبد الله كاراكان، واصفة الحادث بأنه عمل إرهابي وجريمة شنيعة ضد الزعيم النقابي، متهمة السلطات التركية بالوقوف وراء اغتيال عبدالله كاراكان.
ودعت المنظمة العربية إلى اتخاذ تدابير مكثفة لمساءلة من قاموا باغتيال عبد الله كاراكان، كما طالبت كافة منظمات حقوق الإنسان الدولية والإقليمية بالضغط على السلطات التركية للعمل على كشف الجماعة أو الأفراد الذين اغتالوا عبد الله كاراكان.
وفقاً لتقرير منظمات حقوق الإنسان، فإن مستخدمي السلاح أطلقوا النار على مسؤولي النقابة بينما كانوا يقابلون العمال في مصنع إطارات جوديير.
كان عبد الله كاراكان رئيساً لاتحاد عمال المطاط والكيميائيات لاستيك - ياس.
كما تم إطلاق النار على رئيس الاتحاد الإقليمي مصطفى سباهي، ومدير النقابة عثمان بايراكتر الذي لا يزال في حالة حرجة بسبب الإصابات البالغة.
وصُدمت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي بشدة من مقتل عبد الله كاراكان، واصفة الحادث بأنه عمل إرهابي وجريمة شنيعة ضد الزعيم النقابي، متهمة السلطات التركية بالوقوف وراء اغتيال عبدالله كاراكان.
ودعت المنظمة العربية إلى اتخاذ تدابير مكثفة لمساءلة من قاموا باغتيال عبد الله كاراكان، كما طالبت كافة منظمات حقوق الإنسان الدولية والإقليمية بالضغط على السلطات التركية للعمل على كشف الجماعة أو الأفراد الذين اغتالوا عبد الله كاراكان.