وصف عدد من أولياء طلاب ابتدائية ابن الخطيب في المحالة في أبها الأجواء التي يتلقى فيها ابناؤهم العلم، بـ«غير صحية»، مشيرين إلى أن المدرسة ضيقة جدا، وتحتضن أكثر من 600 طالب، بمعدل 50 طالبا في كل فصل، ما يزيد من معاناتهم في الازدحام الذي يؤثر على تحصيلهم العلمي، مشددين على ضرورة معالجة المشكلة سريعا بافتتاح مدرسة مجاورة في الحي تستوعب جزءا من الطلاب، خصوصا بعد اعتماد افتتاحها إلا أنها لم تر النور حتى اللحظة.
وأبدى خالد المنكاع ويحيى دليم وعبدالله العسيري أسفهم الشديد من المعاناة اليومية التي يعشها الطلاب، لافتين إلى أن الطلاب يتزاحمون في فضول ضيقة، ما يصعّب استيعاب وفهم الدروس.
وذكروا أن الفصول الدراسية لا تستوعب هذه الأعداد الكبيرة في ظل صغر مساحتها وصعوبة ذلك أيضا على معلمي المدرسة خلال قيامهم بمهماتهم الرئيسية في ظروف غير ملائمة.
وأشاروا إلى أن عدد طلاب الصف الأول الابتدائي تجاوز الـ 100 طالب، تم توزيعهم على فصلين دراسيين، مشيرين إلى أن هناك استياء كبيرا من قبل معلمي المدرسة نتيجة هذا الوضع غير الصحي، متسائلين عن الأسباب والمعوقات التي حالت دون افتتاح المدرسة الجديدة رغم اعتمادها وتوجيه عدد من المعلمين إليها.
وأبدى خالد المنكاع ويحيى دليم وعبدالله العسيري أسفهم الشديد من المعاناة اليومية التي يعشها الطلاب، لافتين إلى أن الطلاب يتزاحمون في فضول ضيقة، ما يصعّب استيعاب وفهم الدروس.
وذكروا أن الفصول الدراسية لا تستوعب هذه الأعداد الكبيرة في ظل صغر مساحتها وصعوبة ذلك أيضا على معلمي المدرسة خلال قيامهم بمهماتهم الرئيسية في ظروف غير ملائمة.
وأشاروا إلى أن عدد طلاب الصف الأول الابتدائي تجاوز الـ 100 طالب، تم توزيعهم على فصلين دراسيين، مشيرين إلى أن هناك استياء كبيرا من قبل معلمي المدرسة نتيجة هذا الوضع غير الصحي، متسائلين عن الأسباب والمعوقات التي حالت دون افتتاح المدرسة الجديدة رغم اعتمادها وتوجيه عدد من المعلمين إليها.