أعرب أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز عن اعتزازه البالغ بالزيارة الميمونة المرتقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى المدينة المنورة.
ورحب الأمير فيصل بن سلمان باسمه وأهالي منطقة المدينة المنورة بمقدم الملك في هذه الزيارة الكريمة التي تأتي امتداداً لزياراته السابقة، التي دائماً ما تحمل في طياتها بشائر الخير والعطاء وتصب في رفعة هذا الوطن المعطاء، وتلبي متطلبات التنمية والرخاء، وتأتي هذه الزيارة الميمونة والوطن ما زال يحتفي بيوم توحيده المجيد لتجتمع فرحة الوطن بفرحة زيارته ولقائه.
وقال إن المدينة المنورة شهدت وتشهد ولله الحمد في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز العديد من مشاريع التنمية في شتى المجالات، التي تهدف لخدمة وراحة المواطنين وزوار مدينة المصطفى صلوات الله وسلامه عليه، وهو ما يجسد الاهتمام والعناية التي توليها هذه الدولة المباركة منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن، وأبنائه الملوك، وحتى العهد الحاضر الزاهر الذي ينعم بالكثير من الشواهد التي تؤكد استمرار هذه البلاد في البناء والتطور في إطار الحفاظ على مكتسبات الدولة وتمسكها بالشريعة الإسلامية بوصفها هوية البلاد وعنوان تراثها كونها مهبط الوحي ومنطلق الرسالة. وقال أمير المدينة المنورة: إن هذه الزيارة تحمل بشائر الخير والآفاق الرحبة لمستقبل طيبة الطيبة لخدمة أهلها وزائريها. ودعا المولى سبحانه وتعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وأن يمده بعونه وتوفيقه لخدمة شعبه وأمته، وأن يسبغ على بلادنا مزيداً من نعم الأمن والأمان والاستقرار.
ورحب الأمير فيصل بن سلمان باسمه وأهالي منطقة المدينة المنورة بمقدم الملك في هذه الزيارة الكريمة التي تأتي امتداداً لزياراته السابقة، التي دائماً ما تحمل في طياتها بشائر الخير والعطاء وتصب في رفعة هذا الوطن المعطاء، وتلبي متطلبات التنمية والرخاء، وتأتي هذه الزيارة الميمونة والوطن ما زال يحتفي بيوم توحيده المجيد لتجتمع فرحة الوطن بفرحة زيارته ولقائه.
وقال إن المدينة المنورة شهدت وتشهد ولله الحمد في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز العديد من مشاريع التنمية في شتى المجالات، التي تهدف لخدمة وراحة المواطنين وزوار مدينة المصطفى صلوات الله وسلامه عليه، وهو ما يجسد الاهتمام والعناية التي توليها هذه الدولة المباركة منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن، وأبنائه الملوك، وحتى العهد الحاضر الزاهر الذي ينعم بالكثير من الشواهد التي تؤكد استمرار هذه البلاد في البناء والتطور في إطار الحفاظ على مكتسبات الدولة وتمسكها بالشريعة الإسلامية بوصفها هوية البلاد وعنوان تراثها كونها مهبط الوحي ومنطلق الرسالة. وقال أمير المدينة المنورة: إن هذه الزيارة تحمل بشائر الخير والآفاق الرحبة لمستقبل طيبة الطيبة لخدمة أهلها وزائريها. ودعا المولى سبحانه وتعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وأن يمده بعونه وتوفيقه لخدمة شعبه وأمته، وأن يسبغ على بلادنا مزيداً من نعم الأمن والأمان والاستقرار.