أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى باكستان نواف المالكي، أن زيارة رئيس الوزراء الباكستاني إلى المملكة حققت نتائج إيجابية لمصلحة تعزيز العلاقات في جميع الجوانب السياسية والاستثمارية والاقتصادية والإعلامية، وستكون لها نتائج إيجابية في مواجهة الاٍرهاب وتكريس قيم الإسلام الوسطي، والتسامح، والاعتدال، ونبذ التطرّف، والغُلو وإبراز صورة الإسلام المتسامح.
وأوضح المالكي لـ«عكاظ» أن المملكة ترتبط بعلاقات أخوية عريقة مع جمهورية باكستان الإسلامية، وأن زيارة رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان إلى المملكة عكست متانة العلاقات القائمة بين البلدين وستكون لها نتائج إيجابية على المديين القصير والمتوسط، إزاء تعزيز الشراكة بين البلدين وإرساء الأمن والسلام في الشرق الأوسط والعالم الإسلامي.
وأشار إلى أن زيارة رئيس الوزراء الباكستاني ولقاءاته التي أجراها مع القيادة الحكيمة عكست الرغبة المشتركة في تطوير العلاقات الحالية إلى مجالات عدة، لاسيما مجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمار وبدء مشاريع مشتركة، إلى جانب التعاون القائم بين البلدين في المجالات الدفاعية.
وقال إن الشعب الباكستاني يكن كل حب وتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، وينظر إلى المملكة وشعبها بكل حب واعتزاز، هذا فضلا عن المكانة الخاصة للمملكة في قلب الشعب الباكستاني والأمة بأسرها، نظراً إلى المكانة والأهمية الإسلامية لبلاد الحرمين الشريفين لدى الشعوب الإسلامية.
وأكد أن المملكة العربية السعودية حريصة على دعم باكستان والوقوف معها لتكون دولة ناجحة ومزدهرة.
وأشار إلى أن الزيارة ستكون لها نتائج إيجابية لمواجهة الإرهاب وتكريس قيم الإسلام الوسطي والتسامح والاعتدال ونبذ التطرّف والغُلو وإبراز صورة الإسلام المتسامح.
وأوضح المالكي لـ«عكاظ» أن المملكة ترتبط بعلاقات أخوية عريقة مع جمهورية باكستان الإسلامية، وأن زيارة رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان إلى المملكة عكست متانة العلاقات القائمة بين البلدين وستكون لها نتائج إيجابية على المديين القصير والمتوسط، إزاء تعزيز الشراكة بين البلدين وإرساء الأمن والسلام في الشرق الأوسط والعالم الإسلامي.
وأشار إلى أن زيارة رئيس الوزراء الباكستاني ولقاءاته التي أجراها مع القيادة الحكيمة عكست الرغبة المشتركة في تطوير العلاقات الحالية إلى مجالات عدة، لاسيما مجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمار وبدء مشاريع مشتركة، إلى جانب التعاون القائم بين البلدين في المجالات الدفاعية.
وقال إن الشعب الباكستاني يكن كل حب وتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، وينظر إلى المملكة وشعبها بكل حب واعتزاز، هذا فضلا عن المكانة الخاصة للمملكة في قلب الشعب الباكستاني والأمة بأسرها، نظراً إلى المكانة والأهمية الإسلامية لبلاد الحرمين الشريفين لدى الشعوب الإسلامية.
وأكد أن المملكة العربية السعودية حريصة على دعم باكستان والوقوف معها لتكون دولة ناجحة ومزدهرة.
وأشار إلى أن الزيارة ستكون لها نتائج إيجابية لمواجهة الإرهاب وتكريس قيم الإسلام الوسطي والتسامح والاعتدال ونبذ التطرّف والغُلو وإبراز صورة الإسلام المتسامح.