طرحت دارة الملك عبدالعزيز، إصداراً جديداً يتناول أول رحلة ملكية سعودية إلى مصر عام 1365، للملك عبدالعزيز، رسخت العلاقة بين البلدين الشقيقين، من تأليف الكاتب عبدالحميد مشخص.
الإصدار يقع في 438 صفحة شملت الدراسة ونص الكتاب والملحقات والكشاف، ويصف المؤلف يوميات الرحلة التاريخية للملك عبدالعزيز بشكل دقيق التي استمرت 13 يوما، وتفاصيل الرحلة مثل: زيارة المدن والمنشآت والمرافق والمعالم المصرية، وحضورعدة فعاليات وما ألقي فيها من خطب وقصائد، ثم عودة الملك عبدالعزيز إلى المملكة وما واكبه من استقبالات حاشدة واحتفالات كبيرة حملت قصائد وخطبا كثيرة.
وأضيف للكتاب ملحقات اشتملت على برنامج الزيارة، صور فوتوغرافية لأحداث الرحلة، والأخبار والمقالات الصحفية التي غطت الزيارة الملكية في الصحف السعودية والمصرية.
ويختصر مضمون الكتاب عمق العلاقات التاريخية الأخوية المصرية السعودية، وحرص الملك عبدالعزيز على تقويتها، إيماناً بأهمية الدولتين الشقيقتين وعلاقاتهما على الصعيد الإقليمي والدولي.
الإصدار يقع في 438 صفحة شملت الدراسة ونص الكتاب والملحقات والكشاف، ويصف المؤلف يوميات الرحلة التاريخية للملك عبدالعزيز بشكل دقيق التي استمرت 13 يوما، وتفاصيل الرحلة مثل: زيارة المدن والمنشآت والمرافق والمعالم المصرية، وحضورعدة فعاليات وما ألقي فيها من خطب وقصائد، ثم عودة الملك عبدالعزيز إلى المملكة وما واكبه من استقبالات حاشدة واحتفالات كبيرة حملت قصائد وخطبا كثيرة.
وأضيف للكتاب ملحقات اشتملت على برنامج الزيارة، صور فوتوغرافية لأحداث الرحلة، والأخبار والمقالات الصحفية التي غطت الزيارة الملكية في الصحف السعودية والمصرية.
ويختصر مضمون الكتاب عمق العلاقات التاريخية الأخوية المصرية السعودية، وحرص الملك عبدالعزيز على تقويتها، إيماناً بأهمية الدولتين الشقيقتين وعلاقاتهما على الصعيد الإقليمي والدولي.