توقع متخصصان في الأوراق المالية لـ«عكاظ» ارتداد مؤشر سوق الأسهم إلى الاتجاه الصعودي خلال الأسبوع الجاري، بعد خسائر قاربت 800 نقطة خلال فترة قصيرة، وذلك من أعلى مستوى سجل عند 8450 نقطة.
وأوضحوا أن الأسعار الراهنة باتت مغرية للدخول للسوق، وسط تداولات لا تزال متواضعة مقارنة بحجم الشركات في السوق السعودية.
ورجح عضو لجنة الأوراق المالية في غرفة تجارة وصناعة جدة المهندس عادل باعقيل لـ«عكاظ» عودة الاتجاه الصعودي للأسهم على خلفية التحسن في أسعار النفط وملامستها 80 دولارا، والتطورات الجيوسياسية، وتقارير المنظمات الدولية بارتفاع الإنتاج.
ولفت إلى أن أداء الأسهم مرهون أيضا بالتحسن في أداء الشركات في الربع الثالث، لاسيما مع اقتراب الإعلان عن النتائج.
ونوه إلى المؤشرات المبكرة الجيدة لميزانية العام الحالي، التي أشارت إلى تراجع العجز بمقدار 100 مليار ريال على أقل تقدير.
وقال: «توقعات الخبراء تشير إلى وصول المؤشر إلى 10 آلاف نقطة بنهاية العام الحالي وبداية 2019، كما أن الإجراءات الإصلاحية الأخيرة كان لها دور ملموس في تعزيز الشفافية، والحد من الممارسات السلبية التي تؤثر على حجم التداولات، التي لا تزال دون المتوقع مقارنة بحجم السوق».
من جهته، أضاف الخبير الاقتصادي الدكتور سالم باعجاجة لـ«عكاظ»: «السوق وصل إلى أسعار جيدة للشراء، لذلك أتوقع ارتداده نحو الارتفاع خلال الأسبوع الجاري، كما أن التوترات السياسية العالمية تركت ظلالا كثيفة على الأوضاع في السوق، فضلا عن التقلبات الجارية في سوق العملات، إضافة إلى أن انضمام السوق السعودية لمؤشري مورغان ستانلي، وفوتسي راسل سيقود إلى ضخ المزيد من التدفقات المالية للسوق، وسيرفع من حجم ملكية الأجانب التي تجاوزت 5% للمرة الأولى، إلى جانب أن الأداء الجيد لقطاعي البتروكيماويات والبنوك ستكون له آثار إيجابية على ارتفاع المؤشر».
وأوضحوا أن الأسعار الراهنة باتت مغرية للدخول للسوق، وسط تداولات لا تزال متواضعة مقارنة بحجم الشركات في السوق السعودية.
ورجح عضو لجنة الأوراق المالية في غرفة تجارة وصناعة جدة المهندس عادل باعقيل لـ«عكاظ» عودة الاتجاه الصعودي للأسهم على خلفية التحسن في أسعار النفط وملامستها 80 دولارا، والتطورات الجيوسياسية، وتقارير المنظمات الدولية بارتفاع الإنتاج.
ولفت إلى أن أداء الأسهم مرهون أيضا بالتحسن في أداء الشركات في الربع الثالث، لاسيما مع اقتراب الإعلان عن النتائج.
ونوه إلى المؤشرات المبكرة الجيدة لميزانية العام الحالي، التي أشارت إلى تراجع العجز بمقدار 100 مليار ريال على أقل تقدير.
وقال: «توقعات الخبراء تشير إلى وصول المؤشر إلى 10 آلاف نقطة بنهاية العام الحالي وبداية 2019، كما أن الإجراءات الإصلاحية الأخيرة كان لها دور ملموس في تعزيز الشفافية، والحد من الممارسات السلبية التي تؤثر على حجم التداولات، التي لا تزال دون المتوقع مقارنة بحجم السوق».
من جهته، أضاف الخبير الاقتصادي الدكتور سالم باعجاجة لـ«عكاظ»: «السوق وصل إلى أسعار جيدة للشراء، لذلك أتوقع ارتداده نحو الارتفاع خلال الأسبوع الجاري، كما أن التوترات السياسية العالمية تركت ظلالا كثيفة على الأوضاع في السوق، فضلا عن التقلبات الجارية في سوق العملات، إضافة إلى أن انضمام السوق السعودية لمؤشري مورغان ستانلي، وفوتسي راسل سيقود إلى ضخ المزيد من التدفقات المالية للسوق، وسيرفع من حجم ملكية الأجانب التي تجاوزت 5% للمرة الأولى، إلى جانب أن الأداء الجيد لقطاعي البتروكيماويات والبنوك ستكون له آثار إيجابية على ارتفاع المؤشر».