أكدت بلدية الخرج أنها تنفذ جميع المشاريع البلدية في جميع أحياء ومراكز المحافظة على حد سواء، ومن ضمنها حي القطار.
وذكرت البلدية تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «الخرج: توقف القطار.. ورحلت الخدمات» في (9/8/1439)، أنها ركبت ما يقارب 400 عمود إنارة في حي القطار، وسفلتت غالبية شوارعه، وقامت بصيانة بعض الطرق الأخرى.
ووعدت البلدية بإدراج المتبقي من الأعمال في مشاريع البلدية المعتمدة من الميزانيات مستقبلا، مؤكدة أنها تهتم بجميع الأحياء وتسعى جاهدة لتنفيذ المشاريع التنموية فيها.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكوى سكان حي القطار في الخرج من نقص في الخدمات، مشيرين إلى أن حيهم عانى من غياب الخدمات التنموية منذ أن توقف العمل في المحطة في حيهم، فتهالكت طرقه ولم تشملها الصيانة والسفلتة والإنارة، فضلا عن المعاناة التي يعيشها السكان عند هطول الأمطار، إذ تنتشر المستنقعات في شوارعه مصدرة لهم الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة، إضافة إلى افتقاد الحي كثيرا من المرافق الحكومية مثل مركز للشرطة، كما أن المركز الصحي يعاني من نقص حاد في الأجهزة والكوادر الطبية.
وذكرت البلدية تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «الخرج: توقف القطار.. ورحلت الخدمات» في (9/8/1439)، أنها ركبت ما يقارب 400 عمود إنارة في حي القطار، وسفلتت غالبية شوارعه، وقامت بصيانة بعض الطرق الأخرى.
ووعدت البلدية بإدراج المتبقي من الأعمال في مشاريع البلدية المعتمدة من الميزانيات مستقبلا، مؤكدة أنها تهتم بجميع الأحياء وتسعى جاهدة لتنفيذ المشاريع التنموية فيها.
وكانت «عكاظ» نشرت تقريرا نقلت فيه شكوى سكان حي القطار في الخرج من نقص في الخدمات، مشيرين إلى أن حيهم عانى من غياب الخدمات التنموية منذ أن توقف العمل في المحطة في حيهم، فتهالكت طرقه ولم تشملها الصيانة والسفلتة والإنارة، فضلا عن المعاناة التي يعيشها السكان عند هطول الأمطار، إذ تنتشر المستنقعات في شوارعه مصدرة لهم الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة، إضافة إلى افتقاد الحي كثيرا من المرافق الحكومية مثل مركز للشرطة، كما أن المركز الصحي يعاني من نقص حاد في الأجهزة والكوادر الطبية.