تبنى تنظيم «داعش» اليوم (الاثنين) الهجمات التي استهدفت الشرطة في الشيشان وأوقعت عدة جرحى في صفوف قوات الأمن، وذلك في بيان أوردته وكالة أعماق الدعائية المتحدثة باسمه.
ونقلت عن بيان لمصدر أمني قوله إن مقاتلين من «داعش» هاجموا ضباطا وعناصر من الشرطة الشيشانية في غرزوني وشالي وماسكير يورت.
واستهدفت سلسلة هجمات اليوم الشرطة في منطقتين في الشيشان في القوقاز الروسي ما أوقع عدة جرحى في صفوف قوات الأمن فيما تم «تحييد» المنفذين كما أعلن رئيس الشيشان رمضان قديروف.
وقال قديروف على حسابه على «تلغرام» إنه «ليس لديه أي شك» بأن «مجموعة من الشبان» تقف وراء هذه الهجمات وقد تحركت بتأثير من أنصار تنظيم «داعش» على شبكات التواصل الاجتماعي.
وكانت وكالات الأنباء الروسية أشارت في وقت سابق إلى أن ثلاثة هجمات على الأقل استهدفت قوات الأمن وأعطت حصيلة متفاوتة.
وبحسب قديروف فإن شرطيين أصيبا بجروح في مدينة شالي فيما «أصيب عناصر شرطة السير بجروح» في غروزني عاصمة الشيشان.
وقال «تم إحباط كل المحاولات، وتحييد أعضاء أفراد العصابات، وحاول أحدهم تفجير نفسه لكنه نجا ونقل إلى المستشفى».
وأكد رئيس الشيشان «ما من شك بأن أدمغة هؤلاء الشبان تأثرت بشبكات التواصل الاجتماعي بمروجي فكر تنظيم داعش. لكن حصيلة اليوم تظهر أن ليس لديهم أي دعم ولا أية قاعدة اجتماعية في جمهوريتنا».
واعتبر أن المهاجمين كان هدفهم «أن يلقوا بثقلهم» على عيد الأضحى.
ونقلت عن بيان لمصدر أمني قوله إن مقاتلين من «داعش» هاجموا ضباطا وعناصر من الشرطة الشيشانية في غرزوني وشالي وماسكير يورت.
واستهدفت سلسلة هجمات اليوم الشرطة في منطقتين في الشيشان في القوقاز الروسي ما أوقع عدة جرحى في صفوف قوات الأمن فيما تم «تحييد» المنفذين كما أعلن رئيس الشيشان رمضان قديروف.
وقال قديروف على حسابه على «تلغرام» إنه «ليس لديه أي شك» بأن «مجموعة من الشبان» تقف وراء هذه الهجمات وقد تحركت بتأثير من أنصار تنظيم «داعش» على شبكات التواصل الاجتماعي.
وكانت وكالات الأنباء الروسية أشارت في وقت سابق إلى أن ثلاثة هجمات على الأقل استهدفت قوات الأمن وأعطت حصيلة متفاوتة.
وبحسب قديروف فإن شرطيين أصيبا بجروح في مدينة شالي فيما «أصيب عناصر شرطة السير بجروح» في غروزني عاصمة الشيشان.
وقال «تم إحباط كل المحاولات، وتحييد أعضاء أفراد العصابات، وحاول أحدهم تفجير نفسه لكنه نجا ونقل إلى المستشفى».
وأكد رئيس الشيشان «ما من شك بأن أدمغة هؤلاء الشبان تأثرت بشبكات التواصل الاجتماعي بمروجي فكر تنظيم داعش. لكن حصيلة اليوم تظهر أن ليس لديهم أي دعم ولا أية قاعدة اجتماعية في جمهوريتنا».
واعتبر أن المهاجمين كان هدفهم «أن يلقوا بثقلهم» على عيد الأضحى.