تعاني محافظة الأسياح والمراكز التابعة لها من انقطاعات التيار المتكررة خلال فصل الصيف، ما ضاعف معاناة الأهالي الذين طالبوا شركة الكهرباء السعودية، بتكثيف أعمال الصيانة وزيادة قدرة المولدات التي تعاني من زيادة الأحمال في الصيف، مشيرين إلى أنهم تكبدوا خسائر فادحة من الانقطاعات، فضلا عن تلف الأجهزة الكهربائية.
وأشار المواطن خليفة عبدالله الهاملي إلى معاناة محافظة ومراكز الأسياح من استمرار انقطاعات التيار الكهربائي، مشيرا إلى أن تلك القطوعات ضاعفت معاناتهم خصوصا كبار السن والأطفال والنساء.
وذكر أنهم يعيشون مشكلة موسمية مع الانقطاعات والقيظ وتلف الأجهزة الكهربائية، مشددا على ضرورة أن تتحرك شركة الكهرباء لمعالجة المشكلة وتتدارك الأعطال التي تسبب الانقطاعات، لاسيما مع ارتفاع درجات الحرارة صيفا.
وشكا من أن الانقطاعات تمتد في بعض الأوقات لأكثر من خمس ساعات متواصلة، مبينا أنه منذ إغلاق مكتب الاشتراكات بالأسياح والمعاناة زادت، حيث تكبد أكثر من ٥٠ ألف مواطن الذهاب لمدينة بريدة التي تبعد ما يقارب 100 كيلو متر ذهابا ومثلها إيابا، للمراجعة وإدخال التيار إلى منازلهم.
وأكد أحمد الفراج أنه منذ سنوات عدة، وأهالي محافظة الأسياح يعيشون معاناة مع انقطاعات التيار صيفا، ولم يتركوا بابا إلا طرقوه، لكن دون جدوى، ملمحا إلى أن الانقطاعات المتكررة أرهقتهم كثيرا.
وأرجع مساعد علي بن مزرم المشكلة إلى أن السكان في الأسياح في تزايد دون أن تأخذ شركة الكهرباء هذا الأمر في الاعتبار، لافتا إلى أنها تفتقد خططا مستقبلية للمحافظة مما تسبب في الضغط على المولدات، التي لا تحتمل زيادة الأحمال.
وقال: «المتابع للتمديدات الهوائية للكهرباء يكتشف تهالك الأعمدة وتآكل الأسلاك والكيابل، دون أن تخضع للصيانة من الشركة»، مشددا على ضرورة تدارك الأمر ومعالجتها، بدلا من جمع الأموال من الفواتير لقاء خدمة غائبة.
وأشار المواطن خليفة عبدالله الهاملي إلى معاناة محافظة ومراكز الأسياح من استمرار انقطاعات التيار الكهربائي، مشيرا إلى أن تلك القطوعات ضاعفت معاناتهم خصوصا كبار السن والأطفال والنساء.
وذكر أنهم يعيشون مشكلة موسمية مع الانقطاعات والقيظ وتلف الأجهزة الكهربائية، مشددا على ضرورة أن تتحرك شركة الكهرباء لمعالجة المشكلة وتتدارك الأعطال التي تسبب الانقطاعات، لاسيما مع ارتفاع درجات الحرارة صيفا.
وشكا من أن الانقطاعات تمتد في بعض الأوقات لأكثر من خمس ساعات متواصلة، مبينا أنه منذ إغلاق مكتب الاشتراكات بالأسياح والمعاناة زادت، حيث تكبد أكثر من ٥٠ ألف مواطن الذهاب لمدينة بريدة التي تبعد ما يقارب 100 كيلو متر ذهابا ومثلها إيابا، للمراجعة وإدخال التيار إلى منازلهم.
وأكد أحمد الفراج أنه منذ سنوات عدة، وأهالي محافظة الأسياح يعيشون معاناة مع انقطاعات التيار صيفا، ولم يتركوا بابا إلا طرقوه، لكن دون جدوى، ملمحا إلى أن الانقطاعات المتكررة أرهقتهم كثيرا.
وأرجع مساعد علي بن مزرم المشكلة إلى أن السكان في الأسياح في تزايد دون أن تأخذ شركة الكهرباء هذا الأمر في الاعتبار، لافتا إلى أنها تفتقد خططا مستقبلية للمحافظة مما تسبب في الضغط على المولدات، التي لا تحتمل زيادة الأحمال.
وقال: «المتابع للتمديدات الهوائية للكهرباء يكتشف تهالك الأعمدة وتآكل الأسلاك والكيابل، دون أن تخضع للصيانة من الشركة»، مشددا على ضرورة تدارك الأمر ومعالجتها، بدلا من جمع الأموال من الفواتير لقاء خدمة غائبة.