كشف والد الطفل المنتحر في أبها بسبب لعبة الحوت الأزرق عبدالرحمن الأحمري أن ابنه لم يكن تبدو عليه أية ملاحظات غريبة، ولم يكن في حوزته هاتف متنقل، إذ كان يمارس اللعب على أجهزة الكمبيوتر.
وقال إن ابنه عبدالرحمن كان صائماً مع والدته حتى أفطر مع العائلة ومن ثم ذهب إلى غرفته التي لا تبعد سوى خطوات قليلة.
وأضاف أن العائلة كانت ترتب نفسها لزيارة أقارب لهم، وعند البحث عن عبدالرحمن تفاجأ الأب بأنه منتحر بحبل الستارة حسب ما نقله موقع «العربية نت».
وزاد الأحمري: «بعد وفاة ابني ذهبت لأبحث عن كل ما يكون يدور حول هذا الطفل البريء، وصعقت من المعلومات والحرب النفسية الموجودة في هذه اللعبة، والتنقل بين مراحل المنطقة الملعونة ومنطقة اللعنة، والتي تتطلب رقابة إلكترونية مشددة لضمان عدم تكرار هذه الحادثة مع أطفال آخرين».
وتابع حديثه: «أعيش مشاعر الأسى والحزن على فقدان ابني بهذه الطريقة البشعة، بسبب منظمات قتل تستهدف صغار السن بهذه الحرب النفسية، ولابد من دور لوسائل الإعلام ومراكز الأبحاث النفسية والاجتماعية في هذه الظاهرة لمراقبة الممارسات».
وقال إن ابنه عبدالرحمن كان صائماً مع والدته حتى أفطر مع العائلة ومن ثم ذهب إلى غرفته التي لا تبعد سوى خطوات قليلة.
وأضاف أن العائلة كانت ترتب نفسها لزيارة أقارب لهم، وعند البحث عن عبدالرحمن تفاجأ الأب بأنه منتحر بحبل الستارة حسب ما نقله موقع «العربية نت».
وزاد الأحمري: «بعد وفاة ابني ذهبت لأبحث عن كل ما يكون يدور حول هذا الطفل البريء، وصعقت من المعلومات والحرب النفسية الموجودة في هذه اللعبة، والتنقل بين مراحل المنطقة الملعونة ومنطقة اللعنة، والتي تتطلب رقابة إلكترونية مشددة لضمان عدم تكرار هذه الحادثة مع أطفال آخرين».
وتابع حديثه: «أعيش مشاعر الأسى والحزن على فقدان ابني بهذه الطريقة البشعة، بسبب منظمات قتل تستهدف صغار السن بهذه الحرب النفسية، ولابد من دور لوسائل الإعلام ومراكز الأبحاث النفسية والاجتماعية في هذه الظاهرة لمراقبة الممارسات».