التزمت ميليشيا «حزب الله» الصمت المطبق تجاه حملة الانتقادات التي شنها الناشطون اللبنانيون على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد كشف هوية مسؤول الحزب الذي أوقفته الأجهزة الأمنية اللبنانية (الأحد) الماضي ضمن القبض على أكبر شبكة دولية لتهريب المخدرات.
مؤيدو «حزب الله» أصيبوا بصدمة كبيرة، بعد أن أكد مدير عام قوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان، أن المسؤول المقبوض كان يقود الشبكة، إلا أن الناشطين أوضحوا أن المقبوض عليه هو مسؤول حزب الله في منطقة الزعيترية بالفنار (شرق بيروت) ويدعى الشيخ شوقي زعيتر، مشيرين إلى أن قوى الأمن ضبطت بحوزته 15 طنا من المخدرات، كان ينوي تهريبها خارج لبنان عبر مرفأ بيروت.
مؤيدو «حزب الله» أصيبوا بصدمة كبيرة، بعد أن أكد مدير عام قوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان، أن المسؤول المقبوض كان يقود الشبكة، إلا أن الناشطين أوضحوا أن المقبوض عليه هو مسؤول حزب الله في منطقة الزعيترية بالفنار (شرق بيروت) ويدعى الشيخ شوقي زعيتر، مشيرين إلى أن قوى الأمن ضبطت بحوزته 15 طنا من المخدرات، كان ينوي تهريبها خارج لبنان عبر مرفأ بيروت.