نوه وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ بالعناية والرعاية اللتين تحظى بهما الدعوة الإسلامية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين.
وأوضح أن الوزارة بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد تولي الدعوة الإسلامية في أفريقيا عناية فائقة، حيث تعد الوزارة من الجهات التي تهتم بأهل العلم والدعوة في أفريقيا.
جاء ذلك خلال استقباله رئيس لجنة الدعوة في أفريقيا الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، وأعضاء اللجنة الذين يزورون المملكة حالياً.
وقال آل الشيخ: إن المملكة العربية السعودية ثابتة على مبادئها التي أُسست عليها لا تحيد عنها؛ لأنها أُسست على تقوى من الله، وعلى كلمة التوحيد، وعلى دعم الدعوة، وجمع كلمة المسلمين، ودفع الشر عنهم.
وهنأ رئيس اللجنة وجميع أعضائها، وضيوف اللجنة من العلماء في اتحاد علماء أفريقيا بمناسبة شهر رمضان المبارك. وقال: «سرنا أن يكون هذا الاتحاد على قدم وساق وأن يكون هذا الاتحاد قوياً وأن تجتمع كلمة العلماء دائماً في أفريقيا، وفي غيرها في تدارس الشأن الإسلامي، وما ينفع في نصرة الإسلام، ونصرة القرآن والسنة، ونشر الإسلام».
وأكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، أهمية العلم، مشيرا إلى أن لجنة واتحاد علماء أفريقيا عليهم واجبات كبيرة، وحثهم على الاهتمام بعلماء أفريقيا، داعياً المولى عز وجل أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه، وأن يعينهم على أداء رسالتهم المباركة في الدعوة إلى الله.
وفي ختام اللقاء قدم الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، درع لجنة الدعوة في أفريقيا للشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ.
وأوضح أن الوزارة بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد تولي الدعوة الإسلامية في أفريقيا عناية فائقة، حيث تعد الوزارة من الجهات التي تهتم بأهل العلم والدعوة في أفريقيا.
جاء ذلك خلال استقباله رئيس لجنة الدعوة في أفريقيا الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، وأعضاء اللجنة الذين يزورون المملكة حالياً.
وقال آل الشيخ: إن المملكة العربية السعودية ثابتة على مبادئها التي أُسست عليها لا تحيد عنها؛ لأنها أُسست على تقوى من الله، وعلى كلمة التوحيد، وعلى دعم الدعوة، وجمع كلمة المسلمين، ودفع الشر عنهم.
وهنأ رئيس اللجنة وجميع أعضائها، وضيوف اللجنة من العلماء في اتحاد علماء أفريقيا بمناسبة شهر رمضان المبارك. وقال: «سرنا أن يكون هذا الاتحاد على قدم وساق وأن يكون هذا الاتحاد قوياً وأن تجتمع كلمة العلماء دائماً في أفريقيا، وفي غيرها في تدارس الشأن الإسلامي، وما ينفع في نصرة الإسلام، ونصرة القرآن والسنة، ونشر الإسلام».
وأكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، أهمية العلم، مشيرا إلى أن لجنة واتحاد علماء أفريقيا عليهم واجبات كبيرة، وحثهم على الاهتمام بعلماء أفريقيا، داعياً المولى عز وجل أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه، وأن يعينهم على أداء رسالتهم المباركة في الدعوة إلى الله.
وفي ختام اللقاء قدم الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، درع لجنة الدعوة في أفريقيا للشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ.