يتهافت مئات الجيزانيين من محبي البحر، صوب كورنيش جازان لتناول وجبة الإفطار خلال شهر رمضان، في مشهد رائع، يحرص الكثير من الجازانيين وغيرهم على حضوره، خصوصا مع غروب الشمس، ما أضحت معه عادة مفضلة لديهن طوال الشهر المبارك.
وتقول سمية عبدالله لـ«عكاظ» أفضل الإفطار على شاطئ جازان أنا وأسرتي، خصوصا أن المنظر جميل، ويبعث في النفس الكثير من السعادة والراحة. وتكمل: يفضل عدد كبير من الأسر الجازانية الإفطار الرمضاني على شواطئ البحر، مستمعين لصوت الموج، رغم حرارة الطقس التي تواجههم في مثل هذه الأيام من السنة. وتضيف سارة: أكثر ما يجذب انتباهي وأسرتي في كورنيش جازان وقت الإفطار، هو الأعداد الكبيرة من الأهالي والمقيمين الذين يحرصون على تناول طعام الإفطار على الكورنيش، مشيرة إلى أن سعادتها بما تلاحظه من أعمال خيرية وتطوعية، يقوم بها عدد كبير من الشباب في تفطير الصائمين. في مشهد ينم على التكامل والتعاضد بين أفراد المجتمع خلال هذا الشهر الكريم.
أما أنور علاقي، فيقول لـ«عكاظ» اقترحت على أسرتي أن يقبلوا دعوتي للإفطار على كورنيش جدة هذا العام، ولم تجد الفكرة ترحيبا كبيرا في البداية، خصوصا مع حرارة الطقس خلال هذه الأيام، إلا أنهم قبلوا في النهاية، وأعربوا عن سعادتهم واستمتاعهم بمشهد الغروب، وانتشار السفر الرمضانية في العديد من المواقع، مؤكدين أنهم لم يتوقعوا أن يجدوا هذا العدد الكبير من الصائمين الذين يفضلون الإفطار على كورنيش جازان.
وتقول سمية عبدالله لـ«عكاظ» أفضل الإفطار على شاطئ جازان أنا وأسرتي، خصوصا أن المنظر جميل، ويبعث في النفس الكثير من السعادة والراحة. وتكمل: يفضل عدد كبير من الأسر الجازانية الإفطار الرمضاني على شواطئ البحر، مستمعين لصوت الموج، رغم حرارة الطقس التي تواجههم في مثل هذه الأيام من السنة. وتضيف سارة: أكثر ما يجذب انتباهي وأسرتي في كورنيش جازان وقت الإفطار، هو الأعداد الكبيرة من الأهالي والمقيمين الذين يحرصون على تناول طعام الإفطار على الكورنيش، مشيرة إلى أن سعادتها بما تلاحظه من أعمال خيرية وتطوعية، يقوم بها عدد كبير من الشباب في تفطير الصائمين. في مشهد ينم على التكامل والتعاضد بين أفراد المجتمع خلال هذا الشهر الكريم.
أما أنور علاقي، فيقول لـ«عكاظ» اقترحت على أسرتي أن يقبلوا دعوتي للإفطار على كورنيش جدة هذا العام، ولم تجد الفكرة ترحيبا كبيرا في البداية، خصوصا مع حرارة الطقس خلال هذه الأيام، إلا أنهم قبلوا في النهاية، وأعربوا عن سعادتهم واستمتاعهم بمشهد الغروب، وانتشار السفر الرمضانية في العديد من المواقع، مؤكدين أنهم لم يتوقعوا أن يجدوا هذا العدد الكبير من الصائمين الذين يفضلون الإفطار على كورنيش جازان.