علمت «عكاظ» من مصادر مطلعة، السماح بقيادة الزائرات للمملكة ممن يمتلكن رخصة القيادة الدولية والأجنبية المعترف بها لسنة واحدة من تاريخ دخولها إلى البلاد أو انتهاء فترة صلاحيتها أيهما أقرب استنادا للمادة الـ42.
وأوضحت المصادر أن إدارات المرور بصدد البدء فعليا في استبدال رخص القيادة النسائية الدولية المعترف بها برخص قيادة سعودية، وكانت اعتمدت عددا من المواقع في كافة المناطق لاستبدال الرخص الأجنبية المعتمدة في المملكة.
فيما أشارت مصادر مرورية إلى أن عملية الاستبدال تأتي بثلاث خطوات تبدأ بالدخول على بوابة «رخصة» والتسجيل، ثم رفع الأوراق المطلوبة، وحجز الموعد، يلي ذلك التوجه إلى المرور للتصديق على الأوراق والاختبار الميداني، ومن ثم استلام الرخصة بعد إجراء تقييم القيادة للمتقدمة، وفي حال عدم إجادتها تحال لإدارة المرور لإعادة التقييم، حتى لو كانت تحمل رخصة قيادة، وذلك وفقا للمادة (37) من نظام المرور وكذلك المادة 37/2، التي نصت على أن من لا يجيد القيادة يحال لإدارة المرور لإعادة تقييمه حتى لو كان حاملا لرخصة قيادة.
وكانت إدارات المرور استقبلت فعليا عددا من المتقدمات ممن يحملن رخص قيادة، تم إجراء الخطوات اللازمة حيال استبدالها، ويتوقع أن تكون أولى رخص القيادة النسائية إصدارا في محافظة جدة.
وأوضحت المصادر أن إدارات المرور بصدد البدء فعليا في استبدال رخص القيادة النسائية الدولية المعترف بها برخص قيادة سعودية، وكانت اعتمدت عددا من المواقع في كافة المناطق لاستبدال الرخص الأجنبية المعتمدة في المملكة.
فيما أشارت مصادر مرورية إلى أن عملية الاستبدال تأتي بثلاث خطوات تبدأ بالدخول على بوابة «رخصة» والتسجيل، ثم رفع الأوراق المطلوبة، وحجز الموعد، يلي ذلك التوجه إلى المرور للتصديق على الأوراق والاختبار الميداني، ومن ثم استلام الرخصة بعد إجراء تقييم القيادة للمتقدمة، وفي حال عدم إجادتها تحال لإدارة المرور لإعادة التقييم، حتى لو كانت تحمل رخصة قيادة، وذلك وفقا للمادة (37) من نظام المرور وكذلك المادة 37/2، التي نصت على أن من لا يجيد القيادة يحال لإدارة المرور لإعادة تقييمه حتى لو كان حاملا لرخصة قيادة.
وكانت إدارات المرور استقبلت فعليا عددا من المتقدمات ممن يحملن رخص قيادة، تم إجراء الخطوات اللازمة حيال استبدالها، ويتوقع أن تكون أولى رخص القيادة النسائية إصدارا في محافظة جدة.