سجلت حجوزات فنادق المنطقة المركزية في مكة المكرمة أعلى معايير التشغيل الفندقي لشهر رمضان الجاري، إذ بلغت نسبة الحجوزات المؤكدة للغرف والأجنحة الفندقية 100%.
وبحسب متخصصين في قطاع الفنادق أكدوا لـ«عكاظ» وجود حجوزات مدفوعة الثمن لـ 155 ألف غرفة فندقية من أصل 162 ألف في المنطقة المركزية لليالي العشر الأخيرة من شهر رمضان، بقيمة إجمالية تصل إلى 1.200 مليار ريال.
وأوضح مدير إدارة الحجوزات والتسويق بأحد فنادق المنطقة المركزية رضا شلبي لـ«عكاظ» أن نسبة الحجز للغرف بلغت 100% من إجمالي عدد غرف الفندق البالغة 810 غرف فندقية، بأسعار تراوحت ما بين 1950 ريالا - 2500 ريال للغرفة الواحدة شاملة وجبة الإفطار للعشرة الأيام الأولى لشهر رمضان.
فيما وصل سعر الغرفة المزدوجة لشخصين 1950 ريالا، وسعة 3 أشخاص بسعر 2200 ريال، وغرفة سعة 4 أشخاص بسعر 2500 ريال.
وقال: «أسعار الغرف «الدبل» للعشر الأخيرة من رمضان مع الإفطار وصلت إلى 28 ألف ريال، والغرفة الثلاثية 37 ألف ريال، والرباعية 36 ألف ريال مع الإفطار لكامل الفترة المتبقية من الشهر الفضيل، كما أن حجوزات الفندق للأيام الأخيرة من الشهر الفضيل تم بيعها في وقت سابق قبل حلول شهر رمضان بـ3 أشهر، كما توجد حجوزات شبه مؤكدة لرجال أعمال من داخل السعودية وخارجها».
وبين عبدالله الزهراني (موظف حجوزات وتسويق بأحد الفنادق المركزية) أن نسبة الإشغال حاليا بلغت نسبا عالية وصلت إلى 98% مقارنة بنسبة العام الماضي للفترة نفسها التي لم تتجاوز 90% آنذاك. وأشار إلى أن الأسعار تبدأ من 1700 ريال لغرفة لشخصين، و2200 ريال لـ3 أشخاص، و2400 ريال لـ 4 أشخاص، شاملة الإفطار والتنقل بين الفندق والمسجد الحرام في باصات مكيفة على مدار الساعة.
وأشار إلى أن حجوزات الفندق بلغت نسبة 100% لليالي العشر الأخيرة من شهر رمضان المبارك، وتراوح أسعار الغرف ما بين 25 ألفا إلى 42 ألف ريال لكامل الليالي العشر الأخيرة.
من ناحيته، أضاف مشهور العميري (مستثمر في قطاع السياحة والفندقة): «تشغيل حجوزات الغرف الفندقية شهد حراكا مستمرا طيلة موسم العمرة لهذا العام والممتد من منتصف شهر صفر الماضي حتى نهاية شهر شوال القادم، وشهر رمضان هو الموسم الحقيقي، الذي تعتمد عليه كافة الفنادق بتحقيق أعلى نسب الأرباح في فترة لا تتجاوز 30 يوما».
يذكر أن عدد الغرفة الفندقية المتاحة في مكة المكرمة بلغ 162493 غرفة مجهزة لاستقبال المعتمرين وزوار المسجد الحرام، ويوجد بالعاصمة المقدسة 947 مرفقا للإيواء، مرخص منها 480 فندقا.
وبحسب متخصصين في قطاع الفنادق أكدوا لـ«عكاظ» وجود حجوزات مدفوعة الثمن لـ 155 ألف غرفة فندقية من أصل 162 ألف في المنطقة المركزية لليالي العشر الأخيرة من شهر رمضان، بقيمة إجمالية تصل إلى 1.200 مليار ريال.
وأوضح مدير إدارة الحجوزات والتسويق بأحد فنادق المنطقة المركزية رضا شلبي لـ«عكاظ» أن نسبة الحجز للغرف بلغت 100% من إجمالي عدد غرف الفندق البالغة 810 غرف فندقية، بأسعار تراوحت ما بين 1950 ريالا - 2500 ريال للغرفة الواحدة شاملة وجبة الإفطار للعشرة الأيام الأولى لشهر رمضان.
فيما وصل سعر الغرفة المزدوجة لشخصين 1950 ريالا، وسعة 3 أشخاص بسعر 2200 ريال، وغرفة سعة 4 أشخاص بسعر 2500 ريال.
وقال: «أسعار الغرف «الدبل» للعشر الأخيرة من رمضان مع الإفطار وصلت إلى 28 ألف ريال، والغرفة الثلاثية 37 ألف ريال، والرباعية 36 ألف ريال مع الإفطار لكامل الفترة المتبقية من الشهر الفضيل، كما أن حجوزات الفندق للأيام الأخيرة من الشهر الفضيل تم بيعها في وقت سابق قبل حلول شهر رمضان بـ3 أشهر، كما توجد حجوزات شبه مؤكدة لرجال أعمال من داخل السعودية وخارجها».
وبين عبدالله الزهراني (موظف حجوزات وتسويق بأحد الفنادق المركزية) أن نسبة الإشغال حاليا بلغت نسبا عالية وصلت إلى 98% مقارنة بنسبة العام الماضي للفترة نفسها التي لم تتجاوز 90% آنذاك. وأشار إلى أن الأسعار تبدأ من 1700 ريال لغرفة لشخصين، و2200 ريال لـ3 أشخاص، و2400 ريال لـ 4 أشخاص، شاملة الإفطار والتنقل بين الفندق والمسجد الحرام في باصات مكيفة على مدار الساعة.
وأشار إلى أن حجوزات الفندق بلغت نسبة 100% لليالي العشر الأخيرة من شهر رمضان المبارك، وتراوح أسعار الغرف ما بين 25 ألفا إلى 42 ألف ريال لكامل الليالي العشر الأخيرة.
من ناحيته، أضاف مشهور العميري (مستثمر في قطاع السياحة والفندقة): «تشغيل حجوزات الغرف الفندقية شهد حراكا مستمرا طيلة موسم العمرة لهذا العام والممتد من منتصف شهر صفر الماضي حتى نهاية شهر شوال القادم، وشهر رمضان هو الموسم الحقيقي، الذي تعتمد عليه كافة الفنادق بتحقيق أعلى نسب الأرباح في فترة لا تتجاوز 30 يوما».
يذكر أن عدد الغرفة الفندقية المتاحة في مكة المكرمة بلغ 162493 غرفة مجهزة لاستقبال المعتمرين وزوار المسجد الحرام، ويوجد بالعاصمة المقدسة 947 مرفقا للإيواء، مرخص منها 480 فندقا.