-A +A
«عكاظ» (النشر الالكتروني)
أكد مركز الحرب الفكرية، أن الغلو في الدين تطرفٌ حرَّف معاني النصوص، محاولاً فتنة الناس والتضييق عليهم، وتصنيف مجتمعهم الواحد، ومواجهة كل تحضر وتنمية، ليقف ضد يُسر الشريعة وسماحتها، ويَحِدّ من سعتها وعالميتها.

وأوضح أن الانحلال هو انسلاخ مقابل توهّم أن الاعتدال يسمح بتمرير التساهل في ثابت الدين وراسخ أخلاقه وقيمه.


جاء ذلك في تغريدة عبر الحساب الرسمي للمركز بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، اليوم (السبت).

يذكر أن مركز الحرب الفكرية هو مركزٌ عالمي يتبع وزارةَ الدفاع السعودية، ويختص بمواجهة جذور التطرف والإرهاب، وترسيخ مفاهيم الدين الحق.