أبدى عدد من لاعبي الفريق الكروي الأول بنادي الاتحاد استياءهم من نهج الإدارة، جراء صرف راتب شهر واحد للاعبين المحليين مقابل صرف راتب أكثر من شهر للاعبين الأجانب، بهدف كسب ود الرباعي الأجنبي ورفع روحهم المعنوية قبل نهائي كأس الملك أمام الفيصلي، وذلك بحسب أنباء ترددت من مقربين للبيت الاتحادي.
وجاء من بين ثنايا الأنباء أن الرواتب المتأخرة للاعبي الفريق الكروي والألعاب المختلفة والعاملين تعدت في كثير منها الأشهر الـ10، في حين لم يستلم المدربون في مدرسة الفئات السنية أكثر من 3 رواتب على مدى إدارات متعاقبة على النادي.
وتفيد مصادر خاصة أن إدارة حمد الصنيع حرصت طوال الفترة الماضية على تسليم اللاعبين مكافآت الفوز متى ما تحقق، وكثيرا ما تتأخر في عملية التسليم، الأمر الذي رفع من وتيرة الغضب لدى بعض الأسماء البارزة في الفريق الكروي الأول.
يذكر أن إدارة الصنيع صرفت راتبا واحدا للاعبي الفريق والعاملين في النادي بعد ارتفاع حالة التذمر واليأس، وبعد أن استلمت الإدارة الاتحادية مبلغا ماليا كبيرا من هيئة الرياضة، تم تقسيمه ما بين تسليم رواتب وتسديد جزء من المطالبات المالية لإقفال شكاوى مترتبة على النادي من لاعبين ومدربين سابقين، بحسب تأكيدات الرئيس الاتحادي حمد الصنيع إغلاق 11 قضية على العميد نظير شكاوى مرفوعة للاتحاد الدولي «فيفا».
وجاء من بين ثنايا الأنباء أن الرواتب المتأخرة للاعبي الفريق الكروي والألعاب المختلفة والعاملين تعدت في كثير منها الأشهر الـ10، في حين لم يستلم المدربون في مدرسة الفئات السنية أكثر من 3 رواتب على مدى إدارات متعاقبة على النادي.
وتفيد مصادر خاصة أن إدارة حمد الصنيع حرصت طوال الفترة الماضية على تسليم اللاعبين مكافآت الفوز متى ما تحقق، وكثيرا ما تتأخر في عملية التسليم، الأمر الذي رفع من وتيرة الغضب لدى بعض الأسماء البارزة في الفريق الكروي الأول.
يذكر أن إدارة الصنيع صرفت راتبا واحدا للاعبي الفريق والعاملين في النادي بعد ارتفاع حالة التذمر واليأس، وبعد أن استلمت الإدارة الاتحادية مبلغا ماليا كبيرا من هيئة الرياضة، تم تقسيمه ما بين تسليم رواتب وتسديد جزء من المطالبات المالية لإقفال شكاوى مترتبة على النادي من لاعبين ومدربين سابقين، بحسب تأكيدات الرئيس الاتحادي حمد الصنيع إغلاق 11 قضية على العميد نظير شكاوى مرفوعة للاتحاد الدولي «فيفا».