وقّع المدير التنفيذي للمركز الوطني للقياس التابع لهيئة تقويم التعليم الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري، والأمين العام المكلف للهيئة السعودية للمهندسين المهندس عبداللطيف بن عبدالله الحركان أمس، مذكرة تفاهم عقد إعداد اختبارات رخصة المهندس المحترف، لبناء وإعداد المقاييس والاختبارات المهنية للتأهيل المهني للمهندسين لدرجة مهندس محترف لبعض التخصصات الهندسية، وذلك بمقر المركز بالرياض.
وأوضح المهندس الحركان، أن الاتفاقية تشمل الإعداد لاختبار المهندس المحترف الذي يأتي ضمن الرقي بالمهنة ووضع معايير الاختبارات والدرجات المهنية كإحدى المهمات المنوطة بالهيئة السعودية للمهندسين.
كما تشمل الاتفاقية بناء وإعداد المقاييس والاختبارات المهنية للتأهيل المهني للمهندسين لدرجة مهندس محترف للتخصصات الهندسية وهي (الهندسة الإنشائية، الهندسة الجيوتكنيكية، هندسة النقل، هندسة الموارد المائية والهندسة البيئية، هندسة القوى، هندسة التدفئة والتهوية وتكييف الهواء والتبريد، هندسة أنظمة الحراريات والموائع، الهندسة الكيميائية، العمارة، هندسة الحماية من الحريق).
ويأتي هذا الاختبار استكمالاً لاختبار أساسيات الهندسة الذي تم تدشينه قبل سنتين بين الهيئة والمركز للمهندسين الراغبين في الحصول على درجة مهندس مشارك ويعتبر الخطوة الأولى لطريق المهندس المحترف.
وأوضح المهندس الحركان، أن الاتفاقية تشمل الإعداد لاختبار المهندس المحترف الذي يأتي ضمن الرقي بالمهنة ووضع معايير الاختبارات والدرجات المهنية كإحدى المهمات المنوطة بالهيئة السعودية للمهندسين.
كما تشمل الاتفاقية بناء وإعداد المقاييس والاختبارات المهنية للتأهيل المهني للمهندسين لدرجة مهندس محترف للتخصصات الهندسية وهي (الهندسة الإنشائية، الهندسة الجيوتكنيكية، هندسة النقل، هندسة الموارد المائية والهندسة البيئية، هندسة القوى، هندسة التدفئة والتهوية وتكييف الهواء والتبريد، هندسة أنظمة الحراريات والموائع، الهندسة الكيميائية، العمارة، هندسة الحماية من الحريق).
ويأتي هذا الاختبار استكمالاً لاختبار أساسيات الهندسة الذي تم تدشينه قبل سنتين بين الهيئة والمركز للمهندسين الراغبين في الحصول على درجة مهندس مشارك ويعتبر الخطوة الأولى لطريق المهندس المحترف.