تحقق الجهة المختصة في إدارة التعليم بمنطقة عسير، مع قيادة مدرسة ثانوية للبنات بمدينة أبها على خلفية اتهامهن من قبل عدد من طالبات المدرسة برمي كتب ومذكرات وملازم خاصة بهن، في فناء المدرسة بعد نهاية اليوم الدراسي (الخميس) الماضي، وذلك عقاباً لهن على تركهن تلك الكتب في أدراج طاولاتهن.
وتم إنشاء «هاشتاق» في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، تفاعل معه عدد كبير من المتابعين الذين انتقدوا تصرف قيادة المدرسة، نظرا لما تحتوي عليه الكتب الدراسية -حسب ما ذكروا- من آيات قرآنية وأحاديث شريفة.
من جهتهم، أكد عدد من التربويين في مدارس عسير أن قيام الطلاب أو الطالبات بوجه عام بترك الكتب الدراسية في أدراج الطاولات، يعتبر تصرفا غير مقبول أو معقول، وهذا بحد ذاته إهمال كبير ويُفترض العودة بالكتب الدراسية إلى المنازل في كل يوم دراسي، للمذاكرة الجادة وكتابة التمارين والواجبات، والحفاظ عليها بشكل مستمر، ومن الأولى أن يكون أولياء الأمور على اطلاع مستمر على أبنائهم، مؤكدين على أهمية الكتاب المدرسي والمحافظة عليه.
من جهته، قال المتحدث باسم إدارة التعليم في عسير محمد الفيفي إنه تم تشكيل لجنة من مكتب التعليم للبنات في أبها، وتمت زيارة المدرسة صباح أمس (الاثنين)، مضيفاً أن نتائج التحقيق لم تتضح حتى اللحظة.
وتم إنشاء «هاشتاق» في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، تفاعل معه عدد كبير من المتابعين الذين انتقدوا تصرف قيادة المدرسة، نظرا لما تحتوي عليه الكتب الدراسية -حسب ما ذكروا- من آيات قرآنية وأحاديث شريفة.
من جهتهم، أكد عدد من التربويين في مدارس عسير أن قيام الطلاب أو الطالبات بوجه عام بترك الكتب الدراسية في أدراج الطاولات، يعتبر تصرفا غير مقبول أو معقول، وهذا بحد ذاته إهمال كبير ويُفترض العودة بالكتب الدراسية إلى المنازل في كل يوم دراسي، للمذاكرة الجادة وكتابة التمارين والواجبات، والحفاظ عليها بشكل مستمر، ومن الأولى أن يكون أولياء الأمور على اطلاع مستمر على أبنائهم، مؤكدين على أهمية الكتاب المدرسي والمحافظة عليه.
من جهته، قال المتحدث باسم إدارة التعليم في عسير محمد الفيفي إنه تم تشكيل لجنة من مكتب التعليم للبنات في أبها، وتمت زيارة المدرسة صباح أمس (الاثنين)، مضيفاً أن نتائج التحقيق لم تتضح حتى اللحظة.