ضوئية لما نشرته «عكاظ» في (25/6/1439).
ضوئية لما نشرته «عكاظ» في (25/6/1439).
-A +A
عثمان الشلاش (القصيم) othman_31@
أوضح معرف «أم شيح» محيميد بن ضيف الله بن حوكة أن القرية ليست حائرة بين الرياض والقصيم، مشيرا إلى أنها تتبع للزلفي في إمارة منطقة الرياض.

وأكد بن حوكة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «أم شيح.. حائرة بين الرياض والقصيم» في (25/6/1439) أن الكهرباء وصلت لجميع المنازل والدوائر الحكومية والمتاجر والمرافق كافة في أم شيح، نافيا استعانة بعض السكان بالمولدات الخاصة.


وأفاد أن طريق القرية التابع لمنطقة الرياض من محافظة الزلفي إلى ما بعد «أم شيح» بنحو 16 كيلومترا معبد من قبل وزارة النقل، بينما اعتمدت وزارتا المالية والنقل السفلتة لما تبقى من الطريق وهو في اللمسات الأخيرة.

وكانت «عكاظ» نقلت شكوى أهالي القرية من نقص حاد في الخدمات التنموية الأساسية مثل افتقادها مراكز للهلال الأحمر، الدفاع المدني، والرعاية الصحية الأولية، إضافة إلى عدم وصول الكهرباء لأجزاء واسعة منها، والعزلة المفروضة عليها لضعف شبكة الاتصالات، وتهالك الطرق المؤدية إليها، وافتقادها للسفلتة والرصف.