قدر رئيس لجنة الأوقاف بغرفة الشرقية الدكتور عايض القحطاني، مساهمة القطاع غير الربحي في حجم الناتج المحلي الإجمالي للمملكة بـ0.3%، مقارنة بالمتوسط العالمي الذي يبلغ 6%، مشيرا إلى أن قيمة عائدات الأوقاف العامة تبلغ نحو 325 مليون ريال سنويا، مقارنة بحجم الأوقاف العامة الخاضعة لإدارة الهيئة العامة للأوقاف المقدرة بـ14 مليار ريال سعودي، وهي في الحالتين نسب ضعيفة مقارنة بحجم الاقتصاد السعودي والإمكانات الكبيرة المتوافرة.
جاء ذلك، خلال افتتاح نائب أمير الشرقية الأمير أحمد بن فهد بن سلمان أمس (الأحد) فعاليات ملتقى الممارسات الوقفية، الذي نظمته غرفة الشرقية، ممثلة بلجنة الأوقاف.
وقال رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالحكيم بن حمد العمار، إن إنشاء أوقاف جديدة يعد رافدا للاقتصاد الوطني، مضيفا أن الأوقاف تسهم في إنشاء مشاريع الرعاية الدينية والتعليمية والعلاجية على اختلافها.
وأشار إلى أن الإدارة الجيدة لأصول الأوقاف ما زالت بحاجة لمزيد من الأفكار حول تشريعاتها وزيادة حجمها وتنويع اتجاهاتها ومصارفها، حتى يتحقق ما نرمي إليه من نمو مستدام ومشاركة ملموسة للقطاع في الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2030.
جاء ذلك، خلال افتتاح نائب أمير الشرقية الأمير أحمد بن فهد بن سلمان أمس (الأحد) فعاليات ملتقى الممارسات الوقفية، الذي نظمته غرفة الشرقية، ممثلة بلجنة الأوقاف.
وقال رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالحكيم بن حمد العمار، إن إنشاء أوقاف جديدة يعد رافدا للاقتصاد الوطني، مضيفا أن الأوقاف تسهم في إنشاء مشاريع الرعاية الدينية والتعليمية والعلاجية على اختلافها.
وأشار إلى أن الإدارة الجيدة لأصول الأوقاف ما زالت بحاجة لمزيد من الأفكار حول تشريعاتها وزيادة حجمها وتنويع اتجاهاتها ومصارفها، حتى يتحقق ما نرمي إليه من نمو مستدام ومشاركة ملموسة للقطاع في الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2030.