سجلت جائزة فهد المطوع للتميز الرياضي أضخم نجاح على مستوى الأنشطة الرياضية التي أقامتها إدارة تعليم الخرج ضمن برامج الشراكة المجتمعية التي تقيمها برعاية الشركات والمؤسسات ورجال الأعمال.
الجائزة التي تأتي في نسختها الثانية شملت خمسة برامج شارك فيها 140 مدرسة استهدفت المعلمين والطلاب للمرحلة الثانوية، وطلاب الصف الثالث المتوسط، وقد بلغ عدد المستفيدين من الجائزة 32500 مستفيد بين معلمين وطلاب، في مسابقات وأنشطة كرة القدم، الطائرة للمعلمين والطلاب، ألعاب القوى، مهرجان رياضة المشي، كرة تنس الطاولة.
وأوضح مدير تعليم الخرج الدكتور عبدالرحمن العبدالجبار أن ما شهده تعليم الخرج هذا العام من أنشطة وفعاليات مميزة يرفع سقف الطموحات والتحديات بأن يكون العام القادم على نفس مستوى المنافسات والنشاطات ويجعلنا أمام تحدٍ كبير بأن نقدم للمجتمع سواء مجتمع الطلاب والمعلمين، أو المجتمع الخارجي، ما يليق بهم من برامج وفعاليات مستمرة طوال العام بمساهمة من القطاع الخاص ورجال الأعمال.
وقدم العبدالجبار شكره وتقديره لرجل الأعمال فهد المطوع على دعمه، وهذا ما نأمله ونتمناه من كافة رجال الأعمال والشركات أن تقدم واجبها تجاه المجتمع من خلال الأنشطة والفعاليات الترفيهية، التعليمية، الاجتماعية وغيرها من الأنشطة التي تهدف إلى رفع كفاءة المجتمع وتكاتفه وتقوية روابط الأخوة والمواطنة وتعزز مفهوم الشراكة بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص.
من جانبه، قال رئيس لجان الجائزة، رئيس قسم النشاط الطلابي بتعليم الخرج منصور بن سعد السعيدان إن الجائزة تأتي في نسختها الثانية هذا العام، ولمسنا تفاعلا كبيرا من قبل المستهدفين في النسخة الأولى، وكان التفاعل بشكل أكبر وأوسع في نسخة الجائزة للعام الثاني على التوالي، حيث خصصت اللجنة أنشطة وفعاليات يستفيد منها جميع منسوبي التعليم من المعلمين والطلاب، والمجتمع الخارجي، فتم إقرار بطولتين للطائرة للمعلمين والطلاب، وتم تنفيذ مهرجان للمشي يهدف إلى رفع وعي المجتمع بأهمية هذه الرياضة لصحة الإنسان وبناء مجتمع صحي رياضي، وبطولة ألعاب القوى التي نجحت في اكتشاف مواهب جديدة وقدمتهم للساحة، في حين شهدت منافسات كرة القدم تحدياً كبيراً بين المدارس، ونجحت البطولة في بث روح التنافس بين الفرق المشاركة، وشملت الجائزة بطولة تنس الطاولة لتكون الجائزة شاملة لكافة المناشط وشملت كل المواهب والرياضات ونجحت البطولة في اكتشاف مواهب بين المعلمين والطلاب.
الجائزة التي تأتي في نسختها الثانية شملت خمسة برامج شارك فيها 140 مدرسة استهدفت المعلمين والطلاب للمرحلة الثانوية، وطلاب الصف الثالث المتوسط، وقد بلغ عدد المستفيدين من الجائزة 32500 مستفيد بين معلمين وطلاب، في مسابقات وأنشطة كرة القدم، الطائرة للمعلمين والطلاب، ألعاب القوى، مهرجان رياضة المشي، كرة تنس الطاولة.
وأوضح مدير تعليم الخرج الدكتور عبدالرحمن العبدالجبار أن ما شهده تعليم الخرج هذا العام من أنشطة وفعاليات مميزة يرفع سقف الطموحات والتحديات بأن يكون العام القادم على نفس مستوى المنافسات والنشاطات ويجعلنا أمام تحدٍ كبير بأن نقدم للمجتمع سواء مجتمع الطلاب والمعلمين، أو المجتمع الخارجي، ما يليق بهم من برامج وفعاليات مستمرة طوال العام بمساهمة من القطاع الخاص ورجال الأعمال.
وقدم العبدالجبار شكره وتقديره لرجل الأعمال فهد المطوع على دعمه، وهذا ما نأمله ونتمناه من كافة رجال الأعمال والشركات أن تقدم واجبها تجاه المجتمع من خلال الأنشطة والفعاليات الترفيهية، التعليمية، الاجتماعية وغيرها من الأنشطة التي تهدف إلى رفع كفاءة المجتمع وتكاتفه وتقوية روابط الأخوة والمواطنة وتعزز مفهوم الشراكة بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص.
من جانبه، قال رئيس لجان الجائزة، رئيس قسم النشاط الطلابي بتعليم الخرج منصور بن سعد السعيدان إن الجائزة تأتي في نسختها الثانية هذا العام، ولمسنا تفاعلا كبيرا من قبل المستهدفين في النسخة الأولى، وكان التفاعل بشكل أكبر وأوسع في نسخة الجائزة للعام الثاني على التوالي، حيث خصصت اللجنة أنشطة وفعاليات يستفيد منها جميع منسوبي التعليم من المعلمين والطلاب، والمجتمع الخارجي، فتم إقرار بطولتين للطائرة للمعلمين والطلاب، وتم تنفيذ مهرجان للمشي يهدف إلى رفع وعي المجتمع بأهمية هذه الرياضة لصحة الإنسان وبناء مجتمع صحي رياضي، وبطولة ألعاب القوى التي نجحت في اكتشاف مواهب جديدة وقدمتهم للساحة، في حين شهدت منافسات كرة القدم تحدياً كبيراً بين المدارس، ونجحت البطولة في بث روح التنافس بين الفرق المشاركة، وشملت الجائزة بطولة تنس الطاولة لتكون الجائزة شاملة لكافة المناشط وشملت كل المواهب والرياضات ونجحت البطولة في اكتشاف مواهب بين المعلمين والطلاب.