أطلق المستشار في الديوان الملكي سعود القحطاني تساؤلا عن الطريقة التي سيتم فيها استقبال «الصغير» عندما يأتي صاغراً خاضعا، طالبا إرجاع «جزيرته المعزولة»، متطرقا إلى أنها قضية صغيرة جداً لا تستحق أن تُذكر في زيارتَيْ «الكبير» ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لبريطانيا وواشنطن.
وقال القحطاني عبر حسابه في «تويتر»: «صغيرة جدًا جدًا جدًا. أصغر من أن يتم حتى ذكر اسمها في زيارة الكبير لبريطانيا وواشنطن. درس جديد لكي يعرف الصغار حجمهم الطبيعي. أما في زيارات الصغير فلا حديث له أو رجاء إلا بطلب شفاعة الشرق والغرب في سماح الكبير عليه».
وأضاف القحطاني: سيأتي الصغير صاغراً للرياض بأي حجة يحاول من خلالها حفظ ما تبقى من ماء وجهه. سـ«يحب الخشوم» ويطلب السماح ويقسم الأيمان أنه «ما راح يتعودها» سيطلب بخضوع إرجاع «جزيرته المعزولة» إلى «شبه جزيرة». فهل يكون استقباله بـ«يا دليم قل له هلا» وجواب طلبه بـ«ما ينسينا الخطا حب الخشوم؟».
وقال القحطاني عبر حسابه في «تويتر»: «صغيرة جدًا جدًا جدًا. أصغر من أن يتم حتى ذكر اسمها في زيارة الكبير لبريطانيا وواشنطن. درس جديد لكي يعرف الصغار حجمهم الطبيعي. أما في زيارات الصغير فلا حديث له أو رجاء إلا بطلب شفاعة الشرق والغرب في سماح الكبير عليه».
وأضاف القحطاني: سيأتي الصغير صاغراً للرياض بأي حجة يحاول من خلالها حفظ ما تبقى من ماء وجهه. سـ«يحب الخشوم» ويطلب السماح ويقسم الأيمان أنه «ما راح يتعودها» سيطلب بخضوع إرجاع «جزيرته المعزولة» إلى «شبه جزيرة». فهل يكون استقباله بـ«يا دليم قل له هلا» وجواب طلبه بـ«ما ينسينا الخطا حب الخشوم؟».