جددت مصر والإمارات التأكيد على تمسك الدول الأربع بموقفها الثابت بضرورة تنفيذ المطالب الثلاثة عشر من جانب قطر. وطالب وزير الخارجية المصري سامح شكري، قطر باتباع نهج جاد للشواغل التي أضرت علاقتها بدول المقاطعة العربية الأربع «السعودية ومصر والإمارات والبحرين» ودول أخرى عديدة تتخذ نفس الموقف تجاه الدوحة.
وقال شكري خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد في القاهرة اليوم ( الأحد)، إن موضوع قطر لا يأخذ حيزًا كبيرًا في المباحثات بين الدول العربية. وأضاف «لا أعلم شيئا عن وجود اجتماع مرتقب بشأن الأزمة القطرية».
فيما أوضح وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد، في ما يتعلق بقطر، أن أمام الدول العربية تحديات كبيرة في ظل بقاء قطر كمنصة للإرهاب وإفساد العقول، قائلًا: «انتشار التطرف والإرهاب والكراهية وإفساد العقول أحد التحديات التى تواجهنا، وقطر إحدى هذه المنصات».
وأضاف: سنرحب بعودة قطر للعرب إذا أرادت تغيير نهجها، ولكنها إذا أرادت الاستمرار في هذا النهج فلا حاجة لتغيير هذه السياسة، وهذا ما تعاهدنا وتوافقنا عليه، وعلينا حماية شعوبنا من خطاب العنف والكراهية والتحريض وسوف نستمر في ذلك، بهدف عودتنا للإسلام الوسطي المعتدل المتسامح مع الآخرين.
وأكد أن العلاقة بين مصر والإمارات والسعودية تزداد قوة، وقال إن مصر تعافت من أزماتها.
وشدد وزير الخارجية الإماراتي على أن أمام مصر والإمارات والسعودية مهمة ومسؤولية تاريخية لنكون عونا وداعمين كما كنا دائمًا للأمة العربية. وأكد أن الإمارات بالتعاون مع مصر والسعودية يواجهون التدخل في الشأن العربي من خلال استمرار التعاون والتنسيق بين أشقائنا العرب، ولابد أن نستعيد كل ثقل عربي ممكن لحل الأزمة بسورية وليبيا واليمن.
وقال شكري خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد في القاهرة اليوم ( الأحد)، إن موضوع قطر لا يأخذ حيزًا كبيرًا في المباحثات بين الدول العربية. وأضاف «لا أعلم شيئا عن وجود اجتماع مرتقب بشأن الأزمة القطرية».
فيما أوضح وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد، في ما يتعلق بقطر، أن أمام الدول العربية تحديات كبيرة في ظل بقاء قطر كمنصة للإرهاب وإفساد العقول، قائلًا: «انتشار التطرف والإرهاب والكراهية وإفساد العقول أحد التحديات التى تواجهنا، وقطر إحدى هذه المنصات».
وأضاف: سنرحب بعودة قطر للعرب إذا أرادت تغيير نهجها، ولكنها إذا أرادت الاستمرار في هذا النهج فلا حاجة لتغيير هذه السياسة، وهذا ما تعاهدنا وتوافقنا عليه، وعلينا حماية شعوبنا من خطاب العنف والكراهية والتحريض وسوف نستمر في ذلك، بهدف عودتنا للإسلام الوسطي المعتدل المتسامح مع الآخرين.
وأكد أن العلاقة بين مصر والإمارات والسعودية تزداد قوة، وقال إن مصر تعافت من أزماتها.
وشدد وزير الخارجية الإماراتي على أن أمام مصر والإمارات والسعودية مهمة ومسؤولية تاريخية لنكون عونا وداعمين كما كنا دائمًا للأمة العربية. وأكد أن الإمارات بالتعاون مع مصر والسعودية يواجهون التدخل في الشأن العربي من خلال استمرار التعاون والتنسيق بين أشقائنا العرب، ولابد أن نستعيد كل ثقل عربي ممكن لحل الأزمة بسورية وليبيا واليمن.