يقدم نادي القراءة التابع لجامعة الملك سعود مبادراته الشبابية الثقافية، من خلال مشاركته في معرض الرياض الدولي للكتاب 2018، عبر بادرة تدوير الكتب القديمة.
ويسعى نادي القراءة من خلال «تدوير الكتب القديمة» إلى إعادة تدوير أكثر من 20 ألف كتاب.
وأوضح رئيس المبادرة مساعد بن خالد الداود أن مبادرة تدوير الكتب تُعد أحد الأساليب المجانية المُشجّعة على القراءة، والتي تُمكّن القرّاء الهواة من إعادة تدويرها واستبدالها بأخرى في نفس المجال أو التخصص الذي يقرؤون فيه، دون تحميلهم أعباء مالية أو البحث عن كتب جديدة في مواقع أخرى، مشيراً إلى تدوير 12 ألف كتاب في العام الماضي، ونهدف هذا العام إلى تدوير أكثر من 20 ألف كتاب.
وبيّن الداود أن نادي القراءة يسعى إلى تفعيل مبادرة الشارع الثقافي في مدينة الرياض بالتعاون مع عِدة جهات ذات العلاقة، بالإضافة إلى منهجة الكتاب وجعله نموذجاً حياتياً، ونشر الثقافة بأفكار جديدة ومُلهمة، وإثراء المحتوى العربي على شبكة الإنترنت، مشيراً إلى أن هذه المبادرة تقام 15 مرة في العام الواحد، وجلسة نقاشات أسبوعية تناقش أحد الكتب الهادفة والموجّهة للطلاب والطالبات.
ويسعى نادي القراءة من خلال «تدوير الكتب القديمة» إلى إعادة تدوير أكثر من 20 ألف كتاب.
وأوضح رئيس المبادرة مساعد بن خالد الداود أن مبادرة تدوير الكتب تُعد أحد الأساليب المجانية المُشجّعة على القراءة، والتي تُمكّن القرّاء الهواة من إعادة تدويرها واستبدالها بأخرى في نفس المجال أو التخصص الذي يقرؤون فيه، دون تحميلهم أعباء مالية أو البحث عن كتب جديدة في مواقع أخرى، مشيراً إلى تدوير 12 ألف كتاب في العام الماضي، ونهدف هذا العام إلى تدوير أكثر من 20 ألف كتاب.
وبيّن الداود أن نادي القراءة يسعى إلى تفعيل مبادرة الشارع الثقافي في مدينة الرياض بالتعاون مع عِدة جهات ذات العلاقة، بالإضافة إلى منهجة الكتاب وجعله نموذجاً حياتياً، ونشر الثقافة بأفكار جديدة ومُلهمة، وإثراء المحتوى العربي على شبكة الإنترنت، مشيراً إلى أن هذه المبادرة تقام 15 مرة في العام الواحد، وجلسة نقاشات أسبوعية تناقش أحد الكتب الهادفة والموجّهة للطلاب والطالبات.