نفى مالك الشركة المشغلة لمتجر النادي الأهلي وعضو الشرف عبدالله الصبان صحة الأخبار الواردة لـ «عكاظ» حول عدم التزامه بالدفعات المالية للنادي الأهلي نظير تشغيل متجر النادي، مؤكداً أن الشركة تملك أوراقا ومستندات تثبت تسديد كامل الحقوق المترتبة على الشركة المشغلة للمتجر تجاه النادي، لافتاً إلى أن المتجر تحمل خسائر مالية كبيرة بداية الموسم الكروي الحالي بعد طباعة أطقم تحمل شعار الراعي القديم، دون أن يتحمل النادي أي تكاليف مالية مترتبة على تغيير الشعار للراعي الجديد، وقال: غير صحيح ما تردد حول عدم التزامنا بالدفوعات المالية مع النادي الأهلي، الذي يدخل فترة حصد الثمار، الأمر الذي يتطلب تكاتف الجهود لتحقيق طموحات الأهلاويين.
جاء ذلك في الوقت الذي ترددت فيه أنباء حول مطالبة الإدارة الأهلاوية للشركة المشغلة لمتجر النادي الأهلي بمستحقات مالية تصل إلى 20 مليون ريال، قيمة استئجار الشركة المشغلة للمتجر لسنتين مضت، وأشارت الأنباء ذاتها إلى أن إدارة النادي أرسلت مخاطبات رسمية للشركة المشغلة تطلب فيها الالتزام بالاتفاق المالي المبرم ما بين الطرفين.
وتؤكد الأنباء ذاتها أن متجر النادي الذي تتولاه شركة مشغلة خاصة، بات لا يوفر العائد المادي على الخزينة الخضراء منذ سنتين، رغم أن العقد الموقع ما بين الطرفين ينص على أن العائد السنوي الثابت لصالح خزينة النادي الأهلي يصل إلى 10 ملايين ريال للعام الواحد، وهو ما لم يتم حتى شهر مارس 2018 مع دخول الاتفاقية عامها الثالث دون أي تطورات تذكر بالشأن المالي.
وفي حين أن الشركة المشغلة لمتجر النادي تتحجج بالخسائر المالية منذ توقيعها اتفاقية تشغيل المتجر، إلا أنها في نفس الوقت نجحت في توسيع نطاق البيع، مفتتحة متجر الراقي الثالث داخل مقر النادي، وإنشاء متجر في المدينة المنورة، وتخطط لتمديد فترة الاتفاقية بعقد جديد وفق مميزات إضافية لصالح الشركة المشغلة وقيمة مالية أقل من القيمة السنوية للعقد القديم، الذي يصل إلى 10 ملايين في السنة الواحدة.
جاء ذلك في الوقت الذي ترددت فيه أنباء حول مطالبة الإدارة الأهلاوية للشركة المشغلة لمتجر النادي الأهلي بمستحقات مالية تصل إلى 20 مليون ريال، قيمة استئجار الشركة المشغلة للمتجر لسنتين مضت، وأشارت الأنباء ذاتها إلى أن إدارة النادي أرسلت مخاطبات رسمية للشركة المشغلة تطلب فيها الالتزام بالاتفاق المالي المبرم ما بين الطرفين.
وتؤكد الأنباء ذاتها أن متجر النادي الذي تتولاه شركة مشغلة خاصة، بات لا يوفر العائد المادي على الخزينة الخضراء منذ سنتين، رغم أن العقد الموقع ما بين الطرفين ينص على أن العائد السنوي الثابت لصالح خزينة النادي الأهلي يصل إلى 10 ملايين ريال للعام الواحد، وهو ما لم يتم حتى شهر مارس 2018 مع دخول الاتفاقية عامها الثالث دون أي تطورات تذكر بالشأن المالي.
وفي حين أن الشركة المشغلة لمتجر النادي تتحجج بالخسائر المالية منذ توقيعها اتفاقية تشغيل المتجر، إلا أنها في نفس الوقت نجحت في توسيع نطاق البيع، مفتتحة متجر الراقي الثالث داخل مقر النادي، وإنشاء متجر في المدينة المنورة، وتخطط لتمديد فترة الاتفاقية بعقد جديد وفق مميزات إضافية لصالح الشركة المشغلة وقيمة مالية أقل من القيمة السنوية للعقد القديم، الذي يصل إلى 10 ملايين في السنة الواحدة.