العواد ووزيرة الثقافة الإماراتية خلال تدشينه معرض الكتاب اليوم. (عكاظ)
عرض مرئي لصورة الملك سلمان في مدخل معرض الكتاب. (عكاظ)
دشن وزير الثقافة والإعلام الدكتور عوّاد العواد، مساء اليوم (الأربعاء)، معرض الرياض الدولي للكتاب (٢٠١٨)، بحضور وزيرة الثقافة والتنمية بالإمارات نورة الكعبي.
وأكد العواد أن اختيار الإمارات ضيف شرف، نظراً لما لدولة الإمارات من عراقة وفكر وتراث وما يربطها بالمملكة من صلات عميقة رسمياً وشعبياً، لافتا إلى حرص الوزارة على دعم القطاع الخاص والموهوبين لتنمية الثقافة والفعل النوعي في كل منطقة، وعد معرض الرياض علامة فارقة في المشهد الثقافي العربي والعالمي ما يوجب الحفاظ على تراكميته ومكتسباته، مجددا ثقته في تنمية الفعل الثقافي من خلال اعتماد مبادرات الشباب.
وثمن العواد دعم خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، للمعرض، ودعا الجميع للاستفادة من المعرض وفعالياته.
فيما عبرت وزيرة الثقافة الإمارتية نورة الكعبي، عن شكرها وتقديرها لاختيار الإمارات ضيف شرف المعرض ما يسجل سطورا من ذهب في مسار التفاهم المشترك والتقاليد المشتركة، مشيرة إلى أن للشيخ زايد بن سلطان دور في تأصيل العلاقة النوعية بين البلدين ما أسهم في تعزيز جذور العلاقة في ظل احتفال الإمارات بعام زايد التنويري والحضاري وتقديم نماذج منه في معرض الرياض، وعدت العمل الثقافي السعودي نوعياً كونه يمتد إلى حضارات تضرب بجذورها في عمق التاريخ الإنساني ما جعلها مقصداً في كل مناسبة ثقافية، وتطلعت إلى أن نكون أمة اقرأ قولاً وفعلا وأن تنتج القراءة ثراء روحيا.
وأكد العواد أن اختيار الإمارات ضيف شرف، نظراً لما لدولة الإمارات من عراقة وفكر وتراث وما يربطها بالمملكة من صلات عميقة رسمياً وشعبياً، لافتا إلى حرص الوزارة على دعم القطاع الخاص والموهوبين لتنمية الثقافة والفعل النوعي في كل منطقة، وعد معرض الرياض علامة فارقة في المشهد الثقافي العربي والعالمي ما يوجب الحفاظ على تراكميته ومكتسباته، مجددا ثقته في تنمية الفعل الثقافي من خلال اعتماد مبادرات الشباب.
وثمن العواد دعم خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، للمعرض، ودعا الجميع للاستفادة من المعرض وفعالياته.
فيما عبرت وزيرة الثقافة الإمارتية نورة الكعبي، عن شكرها وتقديرها لاختيار الإمارات ضيف شرف المعرض ما يسجل سطورا من ذهب في مسار التفاهم المشترك والتقاليد المشتركة، مشيرة إلى أن للشيخ زايد بن سلطان دور في تأصيل العلاقة النوعية بين البلدين ما أسهم في تعزيز جذور العلاقة في ظل احتفال الإمارات بعام زايد التنويري والحضاري وتقديم نماذج منه في معرض الرياض، وعدت العمل الثقافي السعودي نوعياً كونه يمتد إلى حضارات تضرب بجذورها في عمق التاريخ الإنساني ما جعلها مقصداً في كل مناسبة ثقافية، وتطلعت إلى أن نكون أمة اقرأ قولاً وفعلا وأن تنتج القراءة ثراء روحيا.