واصلت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية بتوفيرها مياه الشرب الصحية لصالح الأشقاء النازحين السوريين على الشريط الحدودي السوري المحاذي لتركيا، من خلال خمسة محطات مصممة بأحدث الأجهزه ومعدات التنقية ضِمن أعلى معايير الجودة واصلة لاسبوع العمل السادس والأربعون.
وأوضح مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية في تركيا خالد السلامة أن الأشقاء السوريين في المناطق الحدودية السورية التركية، وخاصة في المخيمات العشوائية الكبيرة التي أقيمت إثر النزوح الكبير من المناطق المتضررة شمال سورية يعانون من نقص في الخدمات الإغاثية بشكل عام والمياه الصحية بشكل خاص وهو ما دفع الحملة السعودية لايجاد الحل الأمثل وباسرع وقت ممكن حيث عملت على انشاء محطات لتنقية المياه ضِمن مشروع "شقيقي اشرب نقياً" لتوفير مياه الشرب الصحية بمعدل إنتاج يومي يبلغ 20 ألف متر مكعب بالتنسيق مع بعض المنظمات التركية العاملة بهذا المجال حيث بلغ اجمالي ما تم انتاجه من المياه خلال فتره عمل محطات المياه إلى ما يقارب خمس ملايين ونصف متر مكعب.
من جهته أوضح المدير الاقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتوربدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة تدرك جيداً ومن خلال الدراسات الدورية التي تقوم بها أن الأشقاء السوريين بحاجة ماسة في الداخل السوري ودول الجوار لكافة المواد الإغاثية التي تساعدهم على الاستمرار في تحمل الضغوط المعيشية في ظل استمرار الأزمة وعدم ظهور بوادر لحلها ، مضيفاً أن الحملة أولت هذه الجوانب الإنسانية جل الاهتمام خصوصاً ما يتعلق بعصب الحياة ألا وهو الماء حيث تم اعتماد أحدث الطرق المتطورة لمعالجة وتحلية المياه والعمل على تطويرها بشكل مستمر ودائم ليتمتع الشقيق السوري بأفضل خدمة وينعم بحياه سعيده و حالة صحية جيدة .
وأوضح مدير مكتب الحملة الوطنية السعودية في تركيا خالد السلامة أن الأشقاء السوريين في المناطق الحدودية السورية التركية، وخاصة في المخيمات العشوائية الكبيرة التي أقيمت إثر النزوح الكبير من المناطق المتضررة شمال سورية يعانون من نقص في الخدمات الإغاثية بشكل عام والمياه الصحية بشكل خاص وهو ما دفع الحملة السعودية لايجاد الحل الأمثل وباسرع وقت ممكن حيث عملت على انشاء محطات لتنقية المياه ضِمن مشروع "شقيقي اشرب نقياً" لتوفير مياه الشرب الصحية بمعدل إنتاج يومي يبلغ 20 ألف متر مكعب بالتنسيق مع بعض المنظمات التركية العاملة بهذا المجال حيث بلغ اجمالي ما تم انتاجه من المياه خلال فتره عمل محطات المياه إلى ما يقارب خمس ملايين ونصف متر مكعب.
من جهته أوضح المدير الاقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتوربدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة تدرك جيداً ومن خلال الدراسات الدورية التي تقوم بها أن الأشقاء السوريين بحاجة ماسة في الداخل السوري ودول الجوار لكافة المواد الإغاثية التي تساعدهم على الاستمرار في تحمل الضغوط المعيشية في ظل استمرار الأزمة وعدم ظهور بوادر لحلها ، مضيفاً أن الحملة أولت هذه الجوانب الإنسانية جل الاهتمام خصوصاً ما يتعلق بعصب الحياة ألا وهو الماء حيث تم اعتماد أحدث الطرق المتطورة لمعالجة وتحلية المياه والعمل على تطويرها بشكل مستمر ودائم ليتمتع الشقيق السوري بأفضل خدمة وينعم بحياه سعيده و حالة صحية جيدة .