• لم تتوقع جماهير النصر ولا الوسط الإعلامي الرياضي، أن يظهر النصر بهذا المستوى التفاعلي المبهر، وأن يتجاوز الشباب بالمستوى والنتيجة، ويقدم فواصل من التكتيك الفني المنضبط، والروح العالية للاعبي الفريق بعد محفزات الفوز التي سبقت البطولة، والتي كان الفريق بأمس الحاجة لها.
• الجميل هنا مضامين الفوز والمستوى وانعكاساته على الجماهير التي تعاني من الانقسام كحال الإعلام الأصفر الذي يعيش حالة جفاء مع إدارة النادي، المضمون الأول أثبتت الجماهير أنها جماهير نتائج وأرقام ومستوى فني يرضي ذائقتها، وأنها جماهير تسير مع نتائج الكيان، تعلن الفرح مع الانتصار، ولا تنظر لمن يرأس النادي، ولا من يدير الفريق إداريا، والمضمون الثاني أن الفوز منح إدارة النصر بقيادة زميلي وصديقي الغالي الأمير فيصل بن تركي مساحة جديدة من الثقة المتبادلة بينها وبين الجماهير بمختلف اتجاهاتها وأوقف عمليات التشكيك وتناحر ذوي القربى داخل النادي كمنظومة والفريق كهوية.
• هكذا.. قرأت الفوز بروح وانتماء جماهير النصر لفريقها الذي يعاني نفسيا أكثر من المعاناة الفنية، بعد الهزات التي تعرض لها طيلة موسم كامل حمل التناقض وانتصر للجاهز، ومنح المجتهد التتويج.
• اليوم.. يدخل النصر في لقاء يصنف فنيا أصعب وأقوى من لقاء الشباب أمام الفتح للاعتبارات متعددة منها رغبة الفتح كفريق ولاعبين يملكون طموح الوصول لنهائي، وإصرار لاعبي الفتح على إثبات الذات لتحقيق مكانة الذات في تحقيق الانتصار، بمعنى فريق يبحث عن كتابة التاريخ الجديد، وهذا أصعب بكثير من فريق بهوية الاتحاد، أو الهلال، أو الأهلي، أو الشباب.
• هنا تمكن قوة الفتح في الإصرار الداخلي لتحقيق منجز، يعيد صياغة الفتح كفريق والفتح ككيان والفتح كجماهير لها قصة عشق وحكاية انتصارات مع فريقها منذ صعوده نحو دوري زين.
• إذن .. لقاء النصر والفتح لقاء أكبر وأضخم من تجاوز نحو النهائي بل هو النهائي المبكر والشوط الحاسم لكأس أغلى وأعز الناس.
• النصر في هذا اللقاء تحديدا.. يحتاج لاعبوه ملامح جوهرية عن قصص الطموح وإصرار الإنجاز الذي يتمتع به لاعبو الفتح بتفوق كبير عن النصر، لهذا التهيئة النفسية في الروح أهم من التهيئة الفنية في جوانب التكتيك، والانضباط، والتشكيل، وأوراق الربح والخسارة.
• آخر الميدان:
• تلقيت مكالمة جميلة وهادئة تحمل لغة النصر بعناوينها الحقيقية واستراتيجياتها المستقبلية لملامح ومستقبل النصر من صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن بدر.. تحدث عن الثقة الكبيرة والعالية في سمو الأمير فيصل بن تركي وكشف عن ترتيب وتنظيم الفريق بلغة نتائج تتحقق على أرض الواقع.
• شكرا.. سمو الأمير على توطين روح الاستقرار داخل الكيان.
• الجميل هنا مضامين الفوز والمستوى وانعكاساته على الجماهير التي تعاني من الانقسام كحال الإعلام الأصفر الذي يعيش حالة جفاء مع إدارة النادي، المضمون الأول أثبتت الجماهير أنها جماهير نتائج وأرقام ومستوى فني يرضي ذائقتها، وأنها جماهير تسير مع نتائج الكيان، تعلن الفرح مع الانتصار، ولا تنظر لمن يرأس النادي، ولا من يدير الفريق إداريا، والمضمون الثاني أن الفوز منح إدارة النصر بقيادة زميلي وصديقي الغالي الأمير فيصل بن تركي مساحة جديدة من الثقة المتبادلة بينها وبين الجماهير بمختلف اتجاهاتها وأوقف عمليات التشكيك وتناحر ذوي القربى داخل النادي كمنظومة والفريق كهوية.
• هكذا.. قرأت الفوز بروح وانتماء جماهير النصر لفريقها الذي يعاني نفسيا أكثر من المعاناة الفنية، بعد الهزات التي تعرض لها طيلة موسم كامل حمل التناقض وانتصر للجاهز، ومنح المجتهد التتويج.
• اليوم.. يدخل النصر في لقاء يصنف فنيا أصعب وأقوى من لقاء الشباب أمام الفتح للاعتبارات متعددة منها رغبة الفتح كفريق ولاعبين يملكون طموح الوصول لنهائي، وإصرار لاعبي الفتح على إثبات الذات لتحقيق مكانة الذات في تحقيق الانتصار، بمعنى فريق يبحث عن كتابة التاريخ الجديد، وهذا أصعب بكثير من فريق بهوية الاتحاد، أو الهلال، أو الأهلي، أو الشباب.
• هنا تمكن قوة الفتح في الإصرار الداخلي لتحقيق منجز، يعيد صياغة الفتح كفريق والفتح ككيان والفتح كجماهير لها قصة عشق وحكاية انتصارات مع فريقها منذ صعوده نحو دوري زين.
• إذن .. لقاء النصر والفتح لقاء أكبر وأضخم من تجاوز نحو النهائي بل هو النهائي المبكر والشوط الحاسم لكأس أغلى وأعز الناس.
• النصر في هذا اللقاء تحديدا.. يحتاج لاعبوه ملامح جوهرية عن قصص الطموح وإصرار الإنجاز الذي يتمتع به لاعبو الفتح بتفوق كبير عن النصر، لهذا التهيئة النفسية في الروح أهم من التهيئة الفنية في جوانب التكتيك، والانضباط، والتشكيل، وأوراق الربح والخسارة.
• آخر الميدان:
• تلقيت مكالمة جميلة وهادئة تحمل لغة النصر بعناوينها الحقيقية واستراتيجياتها المستقبلية لملامح ومستقبل النصر من صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن بدر.. تحدث عن الثقة الكبيرة والعالية في سمو الأمير فيصل بن تركي وكشف عن ترتيب وتنظيم الفريق بلغة نتائج تتحقق على أرض الواقع.
• شكرا.. سمو الأمير على توطين روح الاستقرار داخل الكيان.