أطلقت مجموعة البنك الإسلامي للتنمية اليوم (الأربعاء) هويتها وشعارها الجديد، اتساقا مع التطور الذي يشهده البنك ومساعيه المتواصلة من أجل تحقيق أهدافه الإنمائية.
وأوضح رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور بندر حجار، أن البنك يعقد حاليا شراكات تعاونية بين المجتمعات المحلية والدول على امتداد 57 دولة، وشراكات بين القطاعين العام والخاص، في إطار المجتمع المدني وقطاع التنمية على المستويين الإقليمي والدولي، إلى جانب إنشاء صندوق لتمويل دراسات الجدوى الاقتصادية، وتقديم الاستشارات والتدريب في إطار مشاريع الشراكة بين القطاعين العام والخاص، التي ينفذها البنك في الدول الأعضاء؛ ما ستحدث تأثيرا إيجابيا على نوعية المشروعات وما ينتج من إيجاد فرص وظيفية، لتخفيف العبء على الموازنات الحكومية، وتقاسم المخاطر بين القطاعين.
ولفت إلى أن البنك طرح العديد من المبادرات لمواجهتها، مثل إنشاء صندوق للعلوم والتكنولوجيا والابتكار بمبلغ 500 مليون دولار، يعمل جنبا إلى جنب مع المنصة الإلكترونية الجديدة للبنك الإسلامي (إشراك المجتمعات المحلية وتحويلها) التي أطلقها البنك بهدف ربط المبتكرين في المجتمعات النامية بفرص السوق والتمويل.
وأفاد الحجار أن مؤسسات التصنيف العالمية منحت خلال اليومين الماضيين البنك أعلى التصنيفات الائتمانية.
وأشار إلى أن «الشعار الجديد» يعكس الروح والتوجهات الجديدة للبنك، وأن كل عنصر من هذا التوسيم تمت إعادة صياغته ليبرز العهد الجديد، ويحتفظ التوسيم بالعناصر الأساسية لتراث البنك الإسلامي للتنمية.
وأوضح رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور بندر حجار، أن البنك يعقد حاليا شراكات تعاونية بين المجتمعات المحلية والدول على امتداد 57 دولة، وشراكات بين القطاعين العام والخاص، في إطار المجتمع المدني وقطاع التنمية على المستويين الإقليمي والدولي، إلى جانب إنشاء صندوق لتمويل دراسات الجدوى الاقتصادية، وتقديم الاستشارات والتدريب في إطار مشاريع الشراكة بين القطاعين العام والخاص، التي ينفذها البنك في الدول الأعضاء؛ ما ستحدث تأثيرا إيجابيا على نوعية المشروعات وما ينتج من إيجاد فرص وظيفية، لتخفيف العبء على الموازنات الحكومية، وتقاسم المخاطر بين القطاعين.
ولفت إلى أن البنك طرح العديد من المبادرات لمواجهتها، مثل إنشاء صندوق للعلوم والتكنولوجيا والابتكار بمبلغ 500 مليون دولار، يعمل جنبا إلى جنب مع المنصة الإلكترونية الجديدة للبنك الإسلامي (إشراك المجتمعات المحلية وتحويلها) التي أطلقها البنك بهدف ربط المبتكرين في المجتمعات النامية بفرص السوق والتمويل.
وأفاد الحجار أن مؤسسات التصنيف العالمية منحت خلال اليومين الماضيين البنك أعلى التصنيفات الائتمانية.
وأشار إلى أن «الشعار الجديد» يعكس الروح والتوجهات الجديدة للبنك، وأن كل عنصر من هذا التوسيم تمت إعادة صياغته ليبرز العهد الجديد، ويحتفظ التوسيم بالعناصر الأساسية لتراث البنك الإسلامي للتنمية.