يفتقد الطريق الساحلي الرابط بين مركزي الموسم في الطوال والسهي في صامطة، للسفلتة والرصف والإنارة، ما أحال السير عليه ضرباً من المشقة والخطر، ورغم مطالب الأهالي المتكررة بالالتفات إليه والاهتمام به، نظراً لحيويته، إلا أنهم لم يجدوا أي تجاوب، نظراً لتقاذف المسؤولية بين بلديتي الموسم والسهي، فاستمر الطريق ترابياً تتحطم عليه المركبات.
وذكر ناصر سعيد أن الطريق الرابط بين شاطئ الموسم والسهي مهم وحيوي، إلا أنه يفتقد لكثير الخدمات، مشيراً إلى أنه لا يزال ترابياً، بلا سفلتة، متسائلاً عن المعوقات التي تعترض تطويره.
ودعا سعيد إلى ضرورة أن تلتفت أمانة جازان إلى الطريق وترفده بالسفلتة والإنارة والرصف، لأهميته، خصوصاً أنه يربط بين مركزين مهمين في المنطقة، معتبراً الاهتمام بالطريق يدعم السياحة في جازان، ويزيد من إقبال المتنزهين على الساحل.
ورأى خالد محمد أن الطريق تاه بين السهي والموسم، وكل مركز منهما يدعي أن الطريق يقع في نطاق الآخر، فتعثر مشروع السفلتة، مشيراً إلى أن مطالبهم بسفلتته لم تجد نفعاً منذ ما يزيد على 10 أعوام.
وألمح خالد إلى أنهم يئسوا من تحرك بلديتي الموسم والسهي في تعبيد الطريق الذي يربط بينهما على الساحل، مناشداً أمانة جازان بالتدخل وحسم الأمر الذي ضاع بين الجهتين.
ووصف عبدالله علي السير على الطريق الذي يربط الموسم مع السهي بـ«الشاق»، لتهالكه وافتقاده للسفلتة، ملمحاً إلى أنه سلب المنطقة السياحية رونقها وجمالها.
وذكر أنه يحتاج للسفلتة والإنارة والرصف حتى تكتمل الصورة الجميلة والزاهية في المنطقة الخلابة.
وذكر ناصر سعيد أن الطريق الرابط بين شاطئ الموسم والسهي مهم وحيوي، إلا أنه يفتقد لكثير الخدمات، مشيراً إلى أنه لا يزال ترابياً، بلا سفلتة، متسائلاً عن المعوقات التي تعترض تطويره.
ودعا سعيد إلى ضرورة أن تلتفت أمانة جازان إلى الطريق وترفده بالسفلتة والإنارة والرصف، لأهميته، خصوصاً أنه يربط بين مركزين مهمين في المنطقة، معتبراً الاهتمام بالطريق يدعم السياحة في جازان، ويزيد من إقبال المتنزهين على الساحل.
ورأى خالد محمد أن الطريق تاه بين السهي والموسم، وكل مركز منهما يدعي أن الطريق يقع في نطاق الآخر، فتعثر مشروع السفلتة، مشيراً إلى أن مطالبهم بسفلتته لم تجد نفعاً منذ ما يزيد على 10 أعوام.
وألمح خالد إلى أنهم يئسوا من تحرك بلديتي الموسم والسهي في تعبيد الطريق الذي يربط بينهما على الساحل، مناشداً أمانة جازان بالتدخل وحسم الأمر الذي ضاع بين الجهتين.
ووصف عبدالله علي السير على الطريق الذي يربط الموسم مع السهي بـ«الشاق»، لتهالكه وافتقاده للسفلتة، ملمحاً إلى أنه سلب المنطقة السياحية رونقها وجمالها.
وذكر أنه يحتاج للسفلتة والإنارة والرصف حتى تكتمل الصورة الجميلة والزاهية في المنطقة الخلابة.