غلاف الرواية.
عزيز محمد
ضمت القائمة الطويلة لجائزة البوكر 2018، التي أعلنت أمس، رواية (الحالة الحرجة للمدعو «ك») للكاتب السعودي عزيز محمد، صدرت لأوّل مرة عام 2017، عن دار التنوير للطباعة والنشر في بيروت، وهي الرواية الأولى للكاتب، إذ ولد عزيز في الخبر 1987، وله كتابات في المجال الثقافي والسينمائي في عدد من الإصدارات المتخصصة.
واشتملت القائمة على 16 رواية صدرت بين يوليو 2016 ويونيو 2017، وقد تم اختيارها من بين 124 رواية ينتمي كتابها إلى 14 دولة عربية، من قبل لجنة تحكيم مكونة من 5 أعضاء، برئاسة الأكاديمي الناقد والشاعر والروائي والمسرحي الأردني إبراهيم السعافين.
ومن بين قائمة الروائيين الـ 16 الذين وصلت أعمالهم إلى القائمة الطويلة، ثمة العديد من الأسماء المألوفة، من بينهم 3 سبق أن وصلوا إلى القائمة القصيرة للجائزة، هم: عاطف أبو سيف (عن رواية «حياة معلقة»، 2015)، وأمير تاج السر (عن رواية «صائد اليرقات» 2011)، وإبراهيم نصر الله (عن رواية «زمن الخيول البيضاء»، 2009).
وسبق أن ترشح تاج السر ونصر الله للقائمة الطويلة وأشرفا على ندوة الجائزة - ورشة إبداع للكتاب الناشئين الموهوبين، إضافة إلى 5 روائيين سبق وأن أُدرجوا على القائمة الطويلة، وهم: أنطوان الدويهي وطالب الرفاعي وأمين الزاوي وفادي عزّام، وحامد الناظر.
كما شهدت دورة هذا العام من الجائزة ظهور أسماء كتاب للمرة الأولى على القائمة الطويلة وهم: عزيز محمد، شهد الراوي، وليد الشرفا، أحمد عبد اللطيف، رشا عدلي، أمجد ناصر، ديمة ونّوس، حسين ياسين.
يذكر أنّ عزيز محمد وشهد الراوي هما أصغر كتاب القائمة الطويلة سناً، كما أنّ الروايتين المترشحتين «الحالة الحرجة للمدعو ك» و«ساعة بغداد» هي أول عمل روائي لكلا الكاتبين. وقد تمت ترجمة رواية «ساعة بغداد» لشهد الراوي إلى الإنجليزية، وستصدر عن دار وون ورلد خلال هذا العام.
وفيما يلي عناوين الروايات المرشّحة على القائمة الطويلة للجائزة للعام 2018، والمدرجة وفقاً للترتيب الأبجدي لأسماء الكتاب: «الحاجّة كريستينا» للكاتب الفلسطيني عاطف أبو سيف، «آخر الأراضي» للكاتب اللبناني أنطوان الدويهي، «ساعة بغداد» للكاتبة العراقية شهد الراوي، «النجدي» للكاتب الكويتي طالب الرفاعي، «الساق فوق الساق - في ثبوت رؤية هلال العشاق» للكاتب الجزائري أمين الزاوي. كما وصلت رواية «زهور تأكلها النار» للكاتب السوداني أمير تاج السر، «وارث الشواهد» للكاتب الفلسطيني وليد الشرفا، «حصن التراب» للكاتب المصري أحمد عبد اللطيف، «شغف» للكاتبة المصرية رشا عدلي. وضمت القائمة الطويلة أيضا رواية «بيت حدد» للكاتب السوري فادي عزام، «الحالة الحرجة للمدعو ك» للكاتب السعودي عزيز محمد، «هنا الوردة» للكاتب الأردني أمجد ناصر، «الطاووس الأسود» للكاتب السوداني حامد الناظر، «حرب الكلب الثانية» للكاتب الفلسطيني إبراهيم نصر الله، «الخائفون» للكاتبة السورية ديمة ونّوس، «على قصة رجل مستقيم» للكاتب الفلسطيني حسين ياسين.
واشتملت القائمة على 16 رواية صدرت بين يوليو 2016 ويونيو 2017، وقد تم اختيارها من بين 124 رواية ينتمي كتابها إلى 14 دولة عربية، من قبل لجنة تحكيم مكونة من 5 أعضاء، برئاسة الأكاديمي الناقد والشاعر والروائي والمسرحي الأردني إبراهيم السعافين.
ومن بين قائمة الروائيين الـ 16 الذين وصلت أعمالهم إلى القائمة الطويلة، ثمة العديد من الأسماء المألوفة، من بينهم 3 سبق أن وصلوا إلى القائمة القصيرة للجائزة، هم: عاطف أبو سيف (عن رواية «حياة معلقة»، 2015)، وأمير تاج السر (عن رواية «صائد اليرقات» 2011)، وإبراهيم نصر الله (عن رواية «زمن الخيول البيضاء»، 2009).
وسبق أن ترشح تاج السر ونصر الله للقائمة الطويلة وأشرفا على ندوة الجائزة - ورشة إبداع للكتاب الناشئين الموهوبين، إضافة إلى 5 روائيين سبق وأن أُدرجوا على القائمة الطويلة، وهم: أنطوان الدويهي وطالب الرفاعي وأمين الزاوي وفادي عزّام، وحامد الناظر.
كما شهدت دورة هذا العام من الجائزة ظهور أسماء كتاب للمرة الأولى على القائمة الطويلة وهم: عزيز محمد، شهد الراوي، وليد الشرفا، أحمد عبد اللطيف، رشا عدلي، أمجد ناصر، ديمة ونّوس، حسين ياسين.
يذكر أنّ عزيز محمد وشهد الراوي هما أصغر كتاب القائمة الطويلة سناً، كما أنّ الروايتين المترشحتين «الحالة الحرجة للمدعو ك» و«ساعة بغداد» هي أول عمل روائي لكلا الكاتبين. وقد تمت ترجمة رواية «ساعة بغداد» لشهد الراوي إلى الإنجليزية، وستصدر عن دار وون ورلد خلال هذا العام.
وفيما يلي عناوين الروايات المرشّحة على القائمة الطويلة للجائزة للعام 2018، والمدرجة وفقاً للترتيب الأبجدي لأسماء الكتاب: «الحاجّة كريستينا» للكاتب الفلسطيني عاطف أبو سيف، «آخر الأراضي» للكاتب اللبناني أنطوان الدويهي، «ساعة بغداد» للكاتبة العراقية شهد الراوي، «النجدي» للكاتب الكويتي طالب الرفاعي، «الساق فوق الساق - في ثبوت رؤية هلال العشاق» للكاتب الجزائري أمين الزاوي. كما وصلت رواية «زهور تأكلها النار» للكاتب السوداني أمير تاج السر، «وارث الشواهد» للكاتب الفلسطيني وليد الشرفا، «حصن التراب» للكاتب المصري أحمد عبد اللطيف، «شغف» للكاتبة المصرية رشا عدلي. وضمت القائمة الطويلة أيضا رواية «بيت حدد» للكاتب السوري فادي عزام، «الحالة الحرجة للمدعو ك» للكاتب السعودي عزيز محمد، «هنا الوردة» للكاتب الأردني أمجد ناصر، «الطاووس الأسود» للكاتب السوداني حامد الناظر، «حرب الكلب الثانية» للكاتب الفلسطيني إبراهيم نصر الله، «الخائفون» للكاتبة السورية ديمة ونّوس، «على قصة رجل مستقيم» للكاتب الفلسطيني حسين ياسين.