ضوئية لما نشرته «عكاظ» في (26/5/1439)
نفايات تنتشر في أحد شوارع الزهراء. (عكاظ)
أكدت أمانة جدة أنها أزالت جميع الدمارات الموجودة في حي الزهراء (شمال المحافظة)، مبينة أنها تكثف أعمال المكافحة الحشرية حسب خطة المسارات المعدة من قبل البلدية الفرعية، بواقع رش الحي مرتين في الأسبوع.
وذكرت الأمانة تعقيبا على ما كتبه نجيب يماني في «عكاظ» بعنوان «غابت الأمانة فأين الدفاع المدني» في (26/5/1439)، أنها وقفت على الموقع في حي الزهراء وعالجت المواقع المستهدفة بالرش، إضافة إلى رش كامل الحي فراغيا، وتجري متابعته حسب ما يرد من بلاغات.
وأفادت أنها ألزمت المقاول بإزالة الصبات الخرسانية المنتشرة في الحي، مبينة أنها أشعرت الشركات المخالفة وغرمتها، ويجري حاليا رفع الصبات الخرسانية من الموقع، لافتة إلى أنها أشعرت المركز التجاري في الحي بضرورة عمل الترميمات والتحسينات اللازمة وإلزامه بذلك عبر تعهد مكتوب.
وأوضحت أنه لا يوجد باعة متجولون في الحي في الوقت الحالي، مبينة أنه يجري تكثيف الرقابة وإن وجدت أي ملاحظات سيطبق النظام بحقهم.
وكان نجيب يماني كتب مقالا انتقد فيه ما اعتبره تجاهل أمانة جدة لحيهم، كتدني مستوى الإصحاح البيئي فيه، وانتشار النفايات ومستنقعات الصرف الصحي، رغم أنه يصنف من الأحياء الراقية فضلا عن انتشار مخلفات البناء والباعة الجائلين في الحي.
وانتقد تشييد مركز تجاري ضخم واجهته على الشارع الرئيسي طليت بالألوان ونورتها المصابيح وزينت على أحسن ما يكون للناظرين، أما واجهته الخلفية والتي تطل على مساكنهم أحدثت تلوثا بصريا وزادت من كآبة المنظر، بعد أن تقشر طلاؤها فبانت بطانتها الكالحة مدهوكة بالأسمنت والتراب بهّت لونها.
وذكرت الأمانة تعقيبا على ما كتبه نجيب يماني في «عكاظ» بعنوان «غابت الأمانة فأين الدفاع المدني» في (26/5/1439)، أنها وقفت على الموقع في حي الزهراء وعالجت المواقع المستهدفة بالرش، إضافة إلى رش كامل الحي فراغيا، وتجري متابعته حسب ما يرد من بلاغات.
وأفادت أنها ألزمت المقاول بإزالة الصبات الخرسانية المنتشرة في الحي، مبينة أنها أشعرت الشركات المخالفة وغرمتها، ويجري حاليا رفع الصبات الخرسانية من الموقع، لافتة إلى أنها أشعرت المركز التجاري في الحي بضرورة عمل الترميمات والتحسينات اللازمة وإلزامه بذلك عبر تعهد مكتوب.
وأوضحت أنه لا يوجد باعة متجولون في الحي في الوقت الحالي، مبينة أنه يجري تكثيف الرقابة وإن وجدت أي ملاحظات سيطبق النظام بحقهم.
وكان نجيب يماني كتب مقالا انتقد فيه ما اعتبره تجاهل أمانة جدة لحيهم، كتدني مستوى الإصحاح البيئي فيه، وانتشار النفايات ومستنقعات الصرف الصحي، رغم أنه يصنف من الأحياء الراقية فضلا عن انتشار مخلفات البناء والباعة الجائلين في الحي.
وانتقد تشييد مركز تجاري ضخم واجهته على الشارع الرئيسي طليت بالألوان ونورتها المصابيح وزينت على أحسن ما يكون للناظرين، أما واجهته الخلفية والتي تطل على مساكنهم أحدثت تلوثا بصريا وزادت من كآبة المنظر، بعد أن تقشر طلاؤها فبانت بطانتها الكالحة مدهوكة بالأسمنت والتراب بهّت لونها.