يرعى أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، وبحضور وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، افتتاح أعمال منتدى الفرص الاستثمارية في قطاع البيئة والمياه والزراعة في منطقة المدينة المنورة الذي سيقام يوم غدٍ (الخميس) بجامعة طيبة في المدينة المنورة بحضور 500 مشارك ومستثمر.
وأوضح مدير عام الإدارة العامة لشؤون الزراعة بمنطقة المدينة المنورة المهندس إبراهيم الحجيلي أن المنتدى سيسهم -بمشيئة الله تعالى- في تفعيل مبادرات برنامج التحول الوطني 2020 لتحقيق مستهدفات الأمن الغذائي والمائي بالمملكة، كما سيسهم من خلال الشراكات التي سيحققها في رفع الخدمات المختلفة والمحافظة على البيئة وابتكار حلول لتعزيز استدامة هذين القطاعين وصولاً إلى تجسيد رؤية المملكة التطويرية 2030 التي ينتظر أن تسهم في تحول المملكة الرقمي وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص وتعظيم المحتوى المحلي.
وأشار المهندس الحجيلي إلى أن المنتدى يتضمن التنوع في الفرص الاستثمارية المطروحة في القطاعات البيئية والمائية والزراعية، وتنوع حجم الفرص بين كبيرة ومتوسطة وصغيرة، حيث يتميز المنتدى بشكل خاص في إبراز الفرص الاستثمارية لشباب وشابات الأعمال والشركات الناشئة التي ستساهم بمشيئة الله في تنمية مستدامة وخلق عمل.
وأفاد مدير عام الإدارة العامة لشؤون الزراعة بمنطقة المدينة المنورة أن الفرص الاستثمارية المطروحة في قطاع البيئة وتطوير المتنزهات البرية تهدف إلى تشجيع التنمية المستدامة وتحسين الخدمات المقدمة لأهالي المدينة المنورة وزوارها، واستغلال المقومات الطبيعية والبيئية بالمنطقة، وتطوير متنزهات برية مميزة وعالية المستوى، تشمل كافة المرافق والخدمات اللازمة والأنشطة الترفيهية والترويجية والعائلية.
وبين أن الفرص الاستثمارية في القطاع المائي تتمثل في استثمار موقع البرج والخزان، والاستثمار في مخرجات محطة الصرف الصحي، فيما تتمثل الفرص في قطاع الزراعة بإنشاء مدينة للتمور متكاملة الخدمات لتكون وجهة عالمية للتجارة والتصنيع والتصدير.
وأوضح مدير عام الإدارة العامة لشؤون الزراعة بمنطقة المدينة المنورة المهندس إبراهيم الحجيلي أن المنتدى سيسهم -بمشيئة الله تعالى- في تفعيل مبادرات برنامج التحول الوطني 2020 لتحقيق مستهدفات الأمن الغذائي والمائي بالمملكة، كما سيسهم من خلال الشراكات التي سيحققها في رفع الخدمات المختلفة والمحافظة على البيئة وابتكار حلول لتعزيز استدامة هذين القطاعين وصولاً إلى تجسيد رؤية المملكة التطويرية 2030 التي ينتظر أن تسهم في تحول المملكة الرقمي وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص وتعظيم المحتوى المحلي.
وأشار المهندس الحجيلي إلى أن المنتدى يتضمن التنوع في الفرص الاستثمارية المطروحة في القطاعات البيئية والمائية والزراعية، وتنوع حجم الفرص بين كبيرة ومتوسطة وصغيرة، حيث يتميز المنتدى بشكل خاص في إبراز الفرص الاستثمارية لشباب وشابات الأعمال والشركات الناشئة التي ستساهم بمشيئة الله في تنمية مستدامة وخلق عمل.
وأفاد مدير عام الإدارة العامة لشؤون الزراعة بمنطقة المدينة المنورة أن الفرص الاستثمارية المطروحة في قطاع البيئة وتطوير المتنزهات البرية تهدف إلى تشجيع التنمية المستدامة وتحسين الخدمات المقدمة لأهالي المدينة المنورة وزوارها، واستغلال المقومات الطبيعية والبيئية بالمنطقة، وتطوير متنزهات برية مميزة وعالية المستوى، تشمل كافة المرافق والخدمات اللازمة والأنشطة الترفيهية والترويجية والعائلية.
وبين أن الفرص الاستثمارية في القطاع المائي تتمثل في استثمار موقع البرج والخزان، والاستثمار في مخرجات محطة الصرف الصحي، فيما تتمثل الفرص في قطاع الزراعة بإنشاء مدينة للتمور متكاملة الخدمات لتكون وجهة عالمية للتجارة والتصنيع والتصدير.