قال الباحث الاجتماعي محمد الحمزة لـ«عكاظ»، إن منتجي مقطع الأطفال المسيء، استغلوهم لأجل الشهرة، معتبرا هذا الفعل انتهاكاً صارخاً للكرامة وحق الطفل.
ونوه الحمزة إلى أنه ينبغي ألا يكون الطريق للشهرة والانتشار سببا في ارتكاب الأخطاء حتى ولو كان بحسن نية، مشيراً إلى أن المادة الإعلامية تبقى محفوظة وتلاحق أصحابها طوال حياتهم، مطالباً بالحرص على جودة المنتج وقوة تأثيره.
وتابع: «إنتاج المواد الإعلامية يحتاج استشارة الخبراء، والاستعانة بمن يكتب لهم مواد نافعة، دون استغلال الطفولة البريئة لمجرد توصيل رسالة».
وكان مقطع فيديو تداولته مواقع التواصل الاجتماعي تضمن مشهدا مسيئاً فيه دعوة للفتيات إلى ركوب السيارات مع الغرباء، وسط تحذيرات من تأثر المراهقين والأطفال بهذه المشاهد التي تستهدف القيم والأخلاق والعادات والتقاليد.
فيما أكد المتحدث باسم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل أنه تم التنسيق مع الجهات المختصة للتعرف على هويات من قام بهذا العمل، مؤكدا أنه يجري اتخاذ اللازم بحقهم.
ونوه الحمزة إلى أنه ينبغي ألا يكون الطريق للشهرة والانتشار سببا في ارتكاب الأخطاء حتى ولو كان بحسن نية، مشيراً إلى أن المادة الإعلامية تبقى محفوظة وتلاحق أصحابها طوال حياتهم، مطالباً بالحرص على جودة المنتج وقوة تأثيره.
وتابع: «إنتاج المواد الإعلامية يحتاج استشارة الخبراء، والاستعانة بمن يكتب لهم مواد نافعة، دون استغلال الطفولة البريئة لمجرد توصيل رسالة».
وكان مقطع فيديو تداولته مواقع التواصل الاجتماعي تضمن مشهدا مسيئاً فيه دعوة للفتيات إلى ركوب السيارات مع الغرباء، وسط تحذيرات من تأثر المراهقين والأطفال بهذه المشاهد التي تستهدف القيم والأخلاق والعادات والتقاليد.
فيما أكد المتحدث باسم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل أنه تم التنسيق مع الجهات المختصة للتعرف على هويات من قام بهذا العمل، مؤكدا أنه يجري اتخاذ اللازم بحقهم.