أحبطت دوريات فرع إدارة المجاهدين في منطقة جازان بالحد الجنوبي عمليات تهريب وضبط العديد من المهربات من ذخيرة حية وأسلحة، إضافة إلى مهربات من مخدرات وممنوعات، وذلك من خلال مهماتها كخط ثانٍ بعد دوريات حرس الحدود في المنطقة على الشريط الحدودي بالحد الجنوبي، حيث تقوم برصد وإحباط عمليات التهريب التي تشهدها بعض المواقع التي يستغلها عدد من المهربين من جنسيات مختلفة.
وأسفرت العمليات الأمنية التي قامت بها دوريات المجاهدين بجازان خلال العام الماضي 1438، عن تحقيق إنجازات أمنية متلاحقة ساهمت في حفظ الأمن والأمان جنباً إلى جنب مع الجهات الأمنية الأخرى التي تقوم بمهماتها الأمنية على الحد الجنوبي والمحافظات الحدودية في منطقة جازان.
وسجل إحصاء المضبوطات التي رصدتها إدارة المجاهدين في منطقة جازان من خلال الدوريات الراجلة والراكبة والسرية والمعلومات الأمنية كميات من الذخيرة والمخدرات والمتسللين.
وأوضح المتحدث باسم فرع إدارة المجاهدين بمنطقة جازان خالد عبدالله بن قزيز أن مهمات فرع إدارة المجاهدين بالمنطقة تشمل العديد من الأعمال والمسؤوليات أهمها تغطية الخط الثاني بعد حرس الحدود على امتداد حدود المنطقة ومجابهة الخارجين عن الأنظمة والقوانين، وضبط المهربين والمتسللين، والمواد المهربة، إضافة إلى المشاركات مع الجهات الأمنية والعسكرية.
وبين أن دوريات المجاهدين خلال عام 1438 تمكنت من إحباط وضبط عمليات تهريب لكميات من الذخيرة والأسلحة شملت 32526 طلقة حية متنوعة و197 قطعة سلاح و144 مخزنا و114 كرتون ألعاب نارية.
وأشار إلى أن دوريات المجاهدين قامت بعمليات مداهمة لعدد من الأوكار التي يستخدمها المروجون والمهربون حيث تم ضبط 787.964 كيلوغراما من الحشيش المخدر وكميات من الخمور بعبوات مختلفة الأحجام بلغ سعتها الإجمالية 59.900 لتر، كذلك 1044 حبة مخدرة من نوع كبتاجون، موضحاً أن دوريات المجاهدين تقوم بدور كبير في تعقب المهربين ووضع الكمائن لهم للقبض عليهم وذلك بتوزيع عدد من رجال المجاهدين في المواقع المشبوهة، إذ أسفر تعقبهم عن القبض على 1411 مركبة و14 دراجة نارية استخدمت في عمليات تهريب متنوعة والقبض على 761 مهربا من جنسيات مختلفة وضبط 140 طنا من نبات القات و164 كيسا من مادة الشمة.
وأوضح أن إعداد الكمائن في عدد من المواقع التي تستخدم كطرق للتسلل أسفر عن القبض على 10.576 متسللاً، فضلاً عن القبض على العديد من المواشي المهربة.
وأكد أن إدارة المجاهدين لن تألو جهدا في مواجهة مخالفي الأنظمة والقوانين أو من يسعى إلى المساس بأمن الوطن من خلال تكثيف الوجود الأمني في حدود مسؤوليات الفرع.
وأسفرت العمليات الأمنية التي قامت بها دوريات المجاهدين بجازان خلال العام الماضي 1438، عن تحقيق إنجازات أمنية متلاحقة ساهمت في حفظ الأمن والأمان جنباً إلى جنب مع الجهات الأمنية الأخرى التي تقوم بمهماتها الأمنية على الحد الجنوبي والمحافظات الحدودية في منطقة جازان.
وسجل إحصاء المضبوطات التي رصدتها إدارة المجاهدين في منطقة جازان من خلال الدوريات الراجلة والراكبة والسرية والمعلومات الأمنية كميات من الذخيرة والمخدرات والمتسللين.
وأوضح المتحدث باسم فرع إدارة المجاهدين بمنطقة جازان خالد عبدالله بن قزيز أن مهمات فرع إدارة المجاهدين بالمنطقة تشمل العديد من الأعمال والمسؤوليات أهمها تغطية الخط الثاني بعد حرس الحدود على امتداد حدود المنطقة ومجابهة الخارجين عن الأنظمة والقوانين، وضبط المهربين والمتسللين، والمواد المهربة، إضافة إلى المشاركات مع الجهات الأمنية والعسكرية.
وبين أن دوريات المجاهدين خلال عام 1438 تمكنت من إحباط وضبط عمليات تهريب لكميات من الذخيرة والأسلحة شملت 32526 طلقة حية متنوعة و197 قطعة سلاح و144 مخزنا و114 كرتون ألعاب نارية.
وأشار إلى أن دوريات المجاهدين قامت بعمليات مداهمة لعدد من الأوكار التي يستخدمها المروجون والمهربون حيث تم ضبط 787.964 كيلوغراما من الحشيش المخدر وكميات من الخمور بعبوات مختلفة الأحجام بلغ سعتها الإجمالية 59.900 لتر، كذلك 1044 حبة مخدرة من نوع كبتاجون، موضحاً أن دوريات المجاهدين تقوم بدور كبير في تعقب المهربين ووضع الكمائن لهم للقبض عليهم وذلك بتوزيع عدد من رجال المجاهدين في المواقع المشبوهة، إذ أسفر تعقبهم عن القبض على 1411 مركبة و14 دراجة نارية استخدمت في عمليات تهريب متنوعة والقبض على 761 مهربا من جنسيات مختلفة وضبط 140 طنا من نبات القات و164 كيسا من مادة الشمة.
وأوضح أن إعداد الكمائن في عدد من المواقع التي تستخدم كطرق للتسلل أسفر عن القبض على 10.576 متسللاً، فضلاً عن القبض على العديد من المواشي المهربة.
وأكد أن إدارة المجاهدين لن تألو جهدا في مواجهة مخالفي الأنظمة والقوانين أو من يسعى إلى المساس بأمن الوطن من خلال تكثيف الوجود الأمني في حدود مسؤوليات الفرع.