عقد بغرفة ينبع لقاءً جمع مدير عام الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية (مدن) المهندس خالد السالم برئيس غرفة ينبع مراد العروي، وذلك بحضور عضو مجلس الإدارة ورئيس اللجنة الصناعية بالغرفة محمد الشيخ وأعضاء المجلس واللجنة الصناعية ثامر كعكي وعبدالله الزهراني ورائد الهندي.
وتم خلال اللقاء بحث ومناقشة ما وصلت إليه مراحل مشروع «واحة ينبع» الصناعية النموذجية.
واستعرض مدير عام هيئة «مدن» المهندس السالم، المراحل التي وصل إليها المشروع، مشيرا إلى أن نسبة الإنجاز بلغت 80%، بقيمة تجاوزت الخمسين مليون ريال وجارٍ تطويرها على مساحة 500 ألف متر مربع بخدمات وبنية تحتية متكاملة ملائمة لعمل المرأة وأن أعمال الإنشاء تتضمن تطوير كامل للبنية التحتية بما فيها من أعمال الطرق والإنارة وشبكة المياه والصرف الصحي وتصريف مياه الأمطار وشبكة الاتصالات.
وذكر السالم أن واحة ينبع هي أحد منتجات «مدن» في استغلال قدرات المرأة السعودية ودمجها في قطاع الصناعة إضافةً إلى دعم رواد ورائدات الأعمال من أبناء محافظة ينبع، مضيفا أن الواحات هي مدن صناعية ملائمة لعمل المرأة من حيث نوع الصناعات الخفيفة وقربها من النطاق العمراني، ودعمها بالمرافق المهمة التي تتواءم مع طبيعة وقدرات المرأة.
وأكد أنه جارٍ تطوير «واحة ينبع» كمدينة صناعية نموذجية ملائمة لعمل المرأة تحتوي على مصانع جاهزة وحاضنات صناعية لخدمة المنشآت الصغيرة ضمن برنامج التحول الوطني 2020.
من جانبه، أشاد رئيس غرفة ينبع مراد العروي بما تقوم به هيئة مدن لتطوير الصناعة في المملكة.
وأكد على أن الصناعة تُـعد إحدى الروافد الرئيسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية كونها الوسيلة الأساس لتعزيز القيمة المضافة للموارد الوطنية وتنويع القاعدة الاقتصادية لتحقيق هدف التنمية المستدامة، منوها بأن الصناعة التحويلية حظيت بالاهتمام منذ بداية مسيرة التنمية في المملكة وأن «واحة ينبع» ستتيح للمرأة المساهمة في التنمية الصناعية الوطنية.
وأبدى العروي استعداد الغرفة اللامحدود للتعاون مع هيئة مدن لكل ما من شأنه خدمة وتطوير القطاع الصناعي بمحافظة ينبع.
وتم خلال اللقاء بحث ومناقشة ما وصلت إليه مراحل مشروع «واحة ينبع» الصناعية النموذجية.
واستعرض مدير عام هيئة «مدن» المهندس السالم، المراحل التي وصل إليها المشروع، مشيرا إلى أن نسبة الإنجاز بلغت 80%، بقيمة تجاوزت الخمسين مليون ريال وجارٍ تطويرها على مساحة 500 ألف متر مربع بخدمات وبنية تحتية متكاملة ملائمة لعمل المرأة وأن أعمال الإنشاء تتضمن تطوير كامل للبنية التحتية بما فيها من أعمال الطرق والإنارة وشبكة المياه والصرف الصحي وتصريف مياه الأمطار وشبكة الاتصالات.
وذكر السالم أن واحة ينبع هي أحد منتجات «مدن» في استغلال قدرات المرأة السعودية ودمجها في قطاع الصناعة إضافةً إلى دعم رواد ورائدات الأعمال من أبناء محافظة ينبع، مضيفا أن الواحات هي مدن صناعية ملائمة لعمل المرأة من حيث نوع الصناعات الخفيفة وقربها من النطاق العمراني، ودعمها بالمرافق المهمة التي تتواءم مع طبيعة وقدرات المرأة.
وأكد أنه جارٍ تطوير «واحة ينبع» كمدينة صناعية نموذجية ملائمة لعمل المرأة تحتوي على مصانع جاهزة وحاضنات صناعية لخدمة المنشآت الصغيرة ضمن برنامج التحول الوطني 2020.
من جانبه، أشاد رئيس غرفة ينبع مراد العروي بما تقوم به هيئة مدن لتطوير الصناعة في المملكة.
وأكد على أن الصناعة تُـعد إحدى الروافد الرئيسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية كونها الوسيلة الأساس لتعزيز القيمة المضافة للموارد الوطنية وتنويع القاعدة الاقتصادية لتحقيق هدف التنمية المستدامة، منوها بأن الصناعة التحويلية حظيت بالاهتمام منذ بداية مسيرة التنمية في المملكة وأن «واحة ينبع» ستتيح للمرأة المساهمة في التنمية الصناعية الوطنية.
وأبدى العروي استعداد الغرفة اللامحدود للتعاون مع هيئة مدن لكل ما من شأنه خدمة وتطوير القطاع الصناعي بمحافظة ينبع.