قطع وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة المساعد للشؤون التنموية الأمين العام لجائزة المدينة للأداء الحكومي المتميز المهندس محمد بن إبراهيم عباس بعدم التوسع في فروع الجائزة كونها تغطي جوانب تطويرية كبيرة بوضعها الحالي.
وأوضح لـ«عكاظ» أن الجائزة تتلقى دعما لا محدودا من قبل أمير منطقة المدينة المنورة ما جعلها تحقق أهدافها التي وضعت من أجلها، مشيراً إلى أنها تسعى في دورتها الخامسة إلى إيصال رسالة للجهات الحكومية المنافسة بالتركيز على «التطوير» سواء حصلت على الجائزة أو لم تحصل عليها.
ولفت إلى وجود إدارات مهيأة ولديها إمكانات عالية تمكنها من الحصول على مراكز متقدمة في الجائزة، ولكن هناك جهات ما زالت تسعى إلى تطوير واقعها وبالتالي يجب أن تقدر لها مرحلة السعي الدؤوبة للوصول لمراكز متقدمة، مشدداً على أهمية الجائزة في تطوير وتحفيز الإدارات الحكومية.
جاء ذلك إثر حضوره ورش العمل التعريفية لأعمال الدورة «الخامسة» لجائزة المدينة للأداء الحكومي المتميز التي عقدت بمقر «نماء المنورة».
وقدم الاستشاري المنفذ الدكتور محمد داغستاني شرحاً وافياً عن فروع الجائزة ومحاورها، ثم شرحا لمسيرة الجامعة الإسلامية لتحقيق الاعتماد العلمي وتقديم نماذج القياس المستخدمة، ثم أعقب ذلك نقاش مفتوح، وحضر الورش مساعدو ومندوبو ومديرو الإدارات الحكومية والخدمية وضباط الاتصال، والإعلاميون.
وأوضح لـ«عكاظ» أن الجائزة تتلقى دعما لا محدودا من قبل أمير منطقة المدينة المنورة ما جعلها تحقق أهدافها التي وضعت من أجلها، مشيراً إلى أنها تسعى في دورتها الخامسة إلى إيصال رسالة للجهات الحكومية المنافسة بالتركيز على «التطوير» سواء حصلت على الجائزة أو لم تحصل عليها.
ولفت إلى وجود إدارات مهيأة ولديها إمكانات عالية تمكنها من الحصول على مراكز متقدمة في الجائزة، ولكن هناك جهات ما زالت تسعى إلى تطوير واقعها وبالتالي يجب أن تقدر لها مرحلة السعي الدؤوبة للوصول لمراكز متقدمة، مشدداً على أهمية الجائزة في تطوير وتحفيز الإدارات الحكومية.
جاء ذلك إثر حضوره ورش العمل التعريفية لأعمال الدورة «الخامسة» لجائزة المدينة للأداء الحكومي المتميز التي عقدت بمقر «نماء المنورة».
وقدم الاستشاري المنفذ الدكتور محمد داغستاني شرحاً وافياً عن فروع الجائزة ومحاورها، ثم شرحا لمسيرة الجامعة الإسلامية لتحقيق الاعتماد العلمي وتقديم نماذج القياس المستخدمة، ثم أعقب ذلك نقاش مفتوح، وحضر الورش مساعدو ومندوبو ومديرو الإدارات الحكومية والخدمية وضباط الاتصال، والإعلاميون.