أمّ الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس اليوم (الأربعاء)، المصلين لصلاة العشاء من محراب رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمسجد النبوي.
كما ألقى كلمة عقب الصلاة قال فيها: «من محراب رسول الله صلى الله عليه وسلم أحييكم بتحية الإسلام السلام، ونحمد الله سبحانه منّ علينا باتباع سيد الأنام عليه الصلاة والسلام كما أنعم علينا جل وعلا بهذه الشريعة الكاملة والشاملة التي حققت المصالح وكثرتها ودرأت المفاسد وقللتها».
وأضاف: «إن من نعم الله سبحانه أن منّ علينا بوجود الحرمين الشريفين والبقعتين المقدستين، أن هيأ لها ولاة الأمر منذ عهد الإمام المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن - رحمه الله - وإلى هذا العهد عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، الذين يولون الحرمين الشريفين كل الرعاية والاهتمام والعناية الجليلة فجزاهم الله خيراً».
وفِي نهاية كلمته شكر السديس أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز على الاهتمام والحرص والمتابعة للمسجد النبوي وكل ما يهم الزائرين له، ومن هذا مقترحه على أن تكون صلاة الإمام من محراب رسول الله صلى الله عليه وسلم، تحقيقًا للمقتضيات والنصوص الشرعية والمقاصد والقواعد المرعية في إحياء محراب الرسول، والتيسير والتخفيف على المصلين في المسجد النبوي، وعلى الزائرين والمسلّمين على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
كما ألقى كلمة عقب الصلاة قال فيها: «من محراب رسول الله صلى الله عليه وسلم أحييكم بتحية الإسلام السلام، ونحمد الله سبحانه منّ علينا باتباع سيد الأنام عليه الصلاة والسلام كما أنعم علينا جل وعلا بهذه الشريعة الكاملة والشاملة التي حققت المصالح وكثرتها ودرأت المفاسد وقللتها».
وأضاف: «إن من نعم الله سبحانه أن منّ علينا بوجود الحرمين الشريفين والبقعتين المقدستين، أن هيأ لها ولاة الأمر منذ عهد الإمام المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن - رحمه الله - وإلى هذا العهد عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، الذين يولون الحرمين الشريفين كل الرعاية والاهتمام والعناية الجليلة فجزاهم الله خيراً».
وفِي نهاية كلمته شكر السديس أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز على الاهتمام والحرص والمتابعة للمسجد النبوي وكل ما يهم الزائرين له، ومن هذا مقترحه على أن تكون صلاة الإمام من محراب رسول الله صلى الله عليه وسلم، تحقيقًا للمقتضيات والنصوص الشرعية والمقاصد والقواعد المرعية في إحياء محراب الرسول، والتيسير والتخفيف على المصلين في المسجد النبوي، وعلى الزائرين والمسلّمين على رسول الله صلى الله عليه وسلم.