المتقاعدون مشمولون في بدل غلاء المعيشة.
زهية مغربي
عفاف بامرشد
فؤاد بوقري
محمد المشاري
تحدث أعضاء فرع محافظة جدة بالجمعية الوطنية للمتقاعدين عن القرارات الملكية الأخيرة بدعم المتقاعدين بـ 500 ريال شهريا، إذ عبر مدير عام الجمعية محمد المشاري عن شكره لخادم الحرمين الشريفين الذي يتحسس على الدوام هموم واحتياجات شعبه الكريم، وهو أمر لا يستغرب من قيادة هذا الوطن، قائلا «نجدد العهد والسمع والطاعة لملك الخير، الذي احتل درجة كبيرة ومكانة عظيمة في قلوب شعبه وتشكلت صور الحب والوفاء في نفوس كل مواطنيه منذ تسلمه لمقاليد الحكم من أخيه الملك عبدالله، رحمه الله، لتصبح قيادتنا أنموذجا رائعا للإنسانية والحب والوفاء.
وأوضح أن القرارات الملكية أسعدت كل متقاعد ومتقاعدة، داعيا بالقول: «نسأل الله العلي القدير أن يحفظ قائدنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده على لفتتهما غير المستغربة، بالنظر إلى حاجة المتقاعدين والمتقاعدات بدعمهم، والجمعية الوطنية للمتقاعدين؛ إذ تستغل هذا الحدث لتقدم الشكر لمقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده داعية الله جل في علاه أن يحفظ على بلادنا أمنها وأمانها واستقرارها وأن يحفظ مقدساتها».
من جانبه، أكد مدير الجمعية عبدالإله الجبالي عن سعادته بالمكرمة التي راعت المتقاعدين، خصوصا أن الحكومة أتاحت الفرصة بمزاولة الرياضة المجتمعية في مدينة الملك عبدالله الرياضية، للمساهمة في بناء المجتمع الصحي الرياضي الثقافي الترفيهي، ويرسخ الفلكلور الشعبي، وينمي ثقافة المهرجانات والكرنفالات مما يحد من السفر إلى الخارج بنسبة ٢٠٪، يرفع نسبة الدخل المحلي، موضحا «كلي أمل بمكرمة ملكية ببناء مقار تحتوي المتقاعدين وأسرهم وتلبي طلباتهم الحياتية».
أما مشرفة القسم النسائي بالجمعية زهية صديق مغربي، فعبرت بالقول: «شكرا مليكنا سلمان العزم والحزم الذي خفف عنا الأعباء بإصدار الأوامر الملكية التي أثلجت صدور الشعب، خطوة تفاعل إيجابية مع هموم ألم المواطنين، فجاء الأمر الملكي ملبيا لحاجات الوطن والمواطنين، إذ شمل جميع شرائح المجتمع من مدنيين وعسكريين، بما يعزز قدرة المواطن على تحديات حاجاته اليومية».
وقال الدكتورة نجاة حسن فران (قسم العلاقات العامة والتدريب بالجمعية): «كانت فرحة غامرة تغمر الجميع، وهي دلالة واضحة على اهتمام القيادة بالمواطن، ومن فيض حبه وشعوره الأبوي الذي هو عادة مستمرة في كل زمان ومكان».
وأكدت أن هذه القرارات لفتة من والد حنون عادل لشعبه الوفي، وحرصه الشديد توفير حياة كريمة تشمل المواطنين والعسكريين والمتقاعدين.
وأضافت: «لقد أدخل خادم الحرمين الشريفين على المتقاعدين الفرحة، وهذا ليس بغريب على ملك تلمس احتياجات شعبه، وستظل بلادنا بلد خير رغم أنف كل مضلل ومشكك، وأدعو الله أن يحفظ بلادنا من كيد الكائدين وحقد الحاسدين ويديم علينا الأمن والأمان واسعه والرخاء».
أما عفاف بامرشد (وكيلة مدرسة مؤهلة للتقاعد)، فقالت: «زيادة المتقاعدين هي ثمرة يقطفها المتقاعدون ليودعوا بها الغلاء المرهق»، مضيفة «نحن في بلد المواطن به لا يجوع ولا يهاب ولا يخشى أي مضرة، لأنه في بلد الحكومة العادلة التي تقف شامخة في راحة واستقرار المواطن».
من جانبه، أكد المستشار الاقتصادي والإعلامي الدكتور فؤاد أمين بوقري أن خادم الحرمين الشريفين وضع خطة مدروسة للمواطن، والزيادة بعد أن اطلع على حاجة المواطن المتقاعد في ظل غلاء المعيشة، فالمتقاعدون هم فئة خدمت المواطنين والوطن، وبذلت الكثير من الجهد.
وأضاف: «مازلنا ننتظر عطاء خادم الحرمين الذي لن يقف، وصدور الأمر السامي لثمانية قطاعات يؤكد أن العطاءات قادمة لشعب المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد».
وأوضح أن القرارات الملكية أسعدت كل متقاعد ومتقاعدة، داعيا بالقول: «نسأل الله العلي القدير أن يحفظ قائدنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده على لفتتهما غير المستغربة، بالنظر إلى حاجة المتقاعدين والمتقاعدات بدعمهم، والجمعية الوطنية للمتقاعدين؛ إذ تستغل هذا الحدث لتقدم الشكر لمقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده داعية الله جل في علاه أن يحفظ على بلادنا أمنها وأمانها واستقرارها وأن يحفظ مقدساتها».
من جانبه، أكد مدير الجمعية عبدالإله الجبالي عن سعادته بالمكرمة التي راعت المتقاعدين، خصوصا أن الحكومة أتاحت الفرصة بمزاولة الرياضة المجتمعية في مدينة الملك عبدالله الرياضية، للمساهمة في بناء المجتمع الصحي الرياضي الثقافي الترفيهي، ويرسخ الفلكلور الشعبي، وينمي ثقافة المهرجانات والكرنفالات مما يحد من السفر إلى الخارج بنسبة ٢٠٪، يرفع نسبة الدخل المحلي، موضحا «كلي أمل بمكرمة ملكية ببناء مقار تحتوي المتقاعدين وأسرهم وتلبي طلباتهم الحياتية».
أما مشرفة القسم النسائي بالجمعية زهية صديق مغربي، فعبرت بالقول: «شكرا مليكنا سلمان العزم والحزم الذي خفف عنا الأعباء بإصدار الأوامر الملكية التي أثلجت صدور الشعب، خطوة تفاعل إيجابية مع هموم ألم المواطنين، فجاء الأمر الملكي ملبيا لحاجات الوطن والمواطنين، إذ شمل جميع شرائح المجتمع من مدنيين وعسكريين، بما يعزز قدرة المواطن على تحديات حاجاته اليومية».
وقال الدكتورة نجاة حسن فران (قسم العلاقات العامة والتدريب بالجمعية): «كانت فرحة غامرة تغمر الجميع، وهي دلالة واضحة على اهتمام القيادة بالمواطن، ومن فيض حبه وشعوره الأبوي الذي هو عادة مستمرة في كل زمان ومكان».
وأكدت أن هذه القرارات لفتة من والد حنون عادل لشعبه الوفي، وحرصه الشديد توفير حياة كريمة تشمل المواطنين والعسكريين والمتقاعدين.
وأضافت: «لقد أدخل خادم الحرمين الشريفين على المتقاعدين الفرحة، وهذا ليس بغريب على ملك تلمس احتياجات شعبه، وستظل بلادنا بلد خير رغم أنف كل مضلل ومشكك، وأدعو الله أن يحفظ بلادنا من كيد الكائدين وحقد الحاسدين ويديم علينا الأمن والأمان واسعه والرخاء».
أما عفاف بامرشد (وكيلة مدرسة مؤهلة للتقاعد)، فقالت: «زيادة المتقاعدين هي ثمرة يقطفها المتقاعدون ليودعوا بها الغلاء المرهق»، مضيفة «نحن في بلد المواطن به لا يجوع ولا يهاب ولا يخشى أي مضرة، لأنه في بلد الحكومة العادلة التي تقف شامخة في راحة واستقرار المواطن».
من جانبه، أكد المستشار الاقتصادي والإعلامي الدكتور فؤاد أمين بوقري أن خادم الحرمين الشريفين وضع خطة مدروسة للمواطن، والزيادة بعد أن اطلع على حاجة المواطن المتقاعد في ظل غلاء المعيشة، فالمتقاعدون هم فئة خدمت المواطنين والوطن، وبذلت الكثير من الجهد.
وأضاف: «مازلنا ننتظر عطاء خادم الحرمين الذي لن يقف، وصدور الأمر السامي لثمانية قطاعات يؤكد أن العطاءات قادمة لشعب المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد».