دعا علماء اليمن إلى ضرورة الإسراع في تحقيق المصالحة الوطنية والاصطفاف الوطني، محذرين من خطورة برامج ونشاطات الحوثيين التوسعية في اليمن وسعيهم لاستقطاب الشباب عبر إقامة الدورات التعبوية والدينية الطائفية.
ودعا رئيس رابطة علماء عدن الشيخ عمار بن ناشر العريقي، إلى الإسراع في الاستفادة من السخط الشعبي وتقديم العفو العام وتضميد الجراح، مشدداً على أهمية توفير قيادة بديلة للمؤتمر والعمل من شأنه انسحاب الشرفاء من تحالفهم العسكري الأثيم مع الحوثيين، من عموم جبهات القتال، وفك الارتباط والشراكة السياسية والعسكرية مع الميليشيات، وتوفير تحالف سياسي وطني موسع تحت لواء الشرعية والجيش الوطني والمقاومة الشريفة، هو الحل المثالي في اليمن، مطالباً بالإسراع بالحسم العسكري والدعم المطلق للجيش الوطني والتحالف العربي، منعاً من زيادة منسوب الموت والدمار ودخول البلاد في حالة الفوضى وأمراء الحروب والتقسيم، محذراً من استغلال الميليشيات للقبائل في إمداد المشروع الإيراني بمخزون بشري ضخم.
وقال رئيس مجلس إدارة قناة رشد الشيخ عبدالله النهيدي: «إن الذي حدث ويحدث في صنعاء ليس بالأمر الهيّن، وما بعده ليس كما قبله بالنسبة لليمنيين جميعاً، وبصورة خاصة لأعضاء المؤتمر من أنصار الرئيس السابق صالح"، موضحاً أن الحوثيين أضحوا منفردين في مواجهة الشعب والعالم، وأن القناع السياسي الذي كان يوفره لهم صالح قد سقط.
من جهته، قال عضو هيئة علماء اليمن الدكتور صالح الضبياني: «ينبغي أن يكون حدث مقتل الرئيس السابق علي صالح دافعاً لأن نؤثر في أنصاره بنوع من التثقيف وحسن السياسة في التعامل مع هذا الحدث».
ودعا رئيس رابطة علماء عدن الشيخ عمار بن ناشر العريقي، إلى الإسراع في الاستفادة من السخط الشعبي وتقديم العفو العام وتضميد الجراح، مشدداً على أهمية توفير قيادة بديلة للمؤتمر والعمل من شأنه انسحاب الشرفاء من تحالفهم العسكري الأثيم مع الحوثيين، من عموم جبهات القتال، وفك الارتباط والشراكة السياسية والعسكرية مع الميليشيات، وتوفير تحالف سياسي وطني موسع تحت لواء الشرعية والجيش الوطني والمقاومة الشريفة، هو الحل المثالي في اليمن، مطالباً بالإسراع بالحسم العسكري والدعم المطلق للجيش الوطني والتحالف العربي، منعاً من زيادة منسوب الموت والدمار ودخول البلاد في حالة الفوضى وأمراء الحروب والتقسيم، محذراً من استغلال الميليشيات للقبائل في إمداد المشروع الإيراني بمخزون بشري ضخم.
وقال رئيس مجلس إدارة قناة رشد الشيخ عبدالله النهيدي: «إن الذي حدث ويحدث في صنعاء ليس بالأمر الهيّن، وما بعده ليس كما قبله بالنسبة لليمنيين جميعاً، وبصورة خاصة لأعضاء المؤتمر من أنصار الرئيس السابق صالح"، موضحاً أن الحوثيين أضحوا منفردين في مواجهة الشعب والعالم، وأن القناع السياسي الذي كان يوفره لهم صالح قد سقط.
من جهته، قال عضو هيئة علماء اليمن الدكتور صالح الضبياني: «ينبغي أن يكون حدث مقتل الرئيس السابق علي صالح دافعاً لأن نؤثر في أنصاره بنوع من التثقيف وحسن السياسة في التعامل مع هذا الحدث».