أبدى رئيس نادي أحد سعود الحربي رضاه التام عن نتائج ومستويات الفريق الأول لكرة القدم في دوري المحترفين السعودي. وقال: «إلى حد كبير نحن راضون، وإن كانت طموحاتنا أكبر من ذلك، والمركز الحالي لا يعكس الصورة الحقيقية للفريق ولا يتناسب مع ما قدمه خلال الدور الأول، لكن قياسا بالظروف التي مرت بنا أعتقد أننا تغلبنا على كثير من العقبات خصوصا من الناحية المالية». وزاد: «اللاعبون تفوقوا على أنفسهم في كثير من المباريات وقدموا صورة جيدة، ونحن راضون عن الأداء الذي قدموه في المباريات السابقة، ونطمح أن يتواصل المستوى بشكل تصاعدي مع بداية الدور الثاني».
وأبدى الحربي مخاوفه من الظروف المالية التي يعانيها النادي وانعكاساتها السالبة على الفريق «الظروف المالية تعد العقبة الأكبر، وأشكر رئيس هيئة الرياضة الذي تجاوب مشكورا لإنقاذ النادي من وضع صعب جدا، وللأسف خذلنا التجار ورجال الأعمال في المدينة، رغم أنه ناديهم ويمثل المنطقة، وهو جزء من حراك المجتمع المديني، فوجود ناد في دوري المحترفين نقلة نوعية للرياضة في المنطقة». وأضاف بحرقة: «أولا أحب أن أتوجه بالشكر والتقدير لأمير منطقة المدينة الأمير فيصل بن سلمان الذي كان لدعمه ووقفته دور كبير ماديا ومعنويا. أما رجال الأعمال وتجار المدينة فالمبالغ التي وصلت النادي منهم لم تتجاوز 100 ألف ريال من شخصيتين فقط، فيما ميزانيتنا تتجاوز الـ20 مليون ريال».
وأكد الحربي قناعته على الصعيد الفني بمستوى المحترفين الأجانب واللاعبين المحليين الذين تم التعاقد معهم، وقال: «بكل تأكيد وبشهادة النقاد والمتابعين وفقنا إلى حد كبير في التعاقد معهم، أما اللاعبون المحليون فكان مستواهم مميزا، وأعتبرهم إضافة قوية للفريق».
وعن رحيل المدرب الوطني عبدالوهاب الحربي، قال: «عبدالوهاب استقال بعد أن تم الاتفاق معه لمصلحة الفريق، وهو الذي أصر على الاستقالة، والدوري صعب وكان يحتاج لمدرب صاحب خبرة. أعتقد أن الجزائري بن نغيز مدرب جيد والدليل النتائج، وقد نجح إلى حد كبير في توظيف لاعبي الفريق».
وبرر التأخر في التعاقد معه بقوله: «كنا في حاجة للمدرب عبدالوهاب خصوصا أنه يعرف إمكانات الفريق ونجح في وضع هوية له، وكذلك في استمرار اللاعبين الذين كان الفريق بحاجة لهم والاستغناء عن الذين توقف مستواهم عند حد معين».
ونفى رئيس نادي أحد تهمة عدم اهتمامهم بكرة السلة في خضم الالتفات الكامل لفريق القدم، قائلا: «السلة حصلت على اهتمام كبير دون وجود مردود مالي لها، وميزانيتها تتجاوز المليون ريال، وهي ركيزة أساسية في النادي ولا يمكن إهمالها أبدا».
وأبدى الحربي مخاوفه من الظروف المالية التي يعانيها النادي وانعكاساتها السالبة على الفريق «الظروف المالية تعد العقبة الأكبر، وأشكر رئيس هيئة الرياضة الذي تجاوب مشكورا لإنقاذ النادي من وضع صعب جدا، وللأسف خذلنا التجار ورجال الأعمال في المدينة، رغم أنه ناديهم ويمثل المنطقة، وهو جزء من حراك المجتمع المديني، فوجود ناد في دوري المحترفين نقلة نوعية للرياضة في المنطقة». وأضاف بحرقة: «أولا أحب أن أتوجه بالشكر والتقدير لأمير منطقة المدينة الأمير فيصل بن سلمان الذي كان لدعمه ووقفته دور كبير ماديا ومعنويا. أما رجال الأعمال وتجار المدينة فالمبالغ التي وصلت النادي منهم لم تتجاوز 100 ألف ريال من شخصيتين فقط، فيما ميزانيتنا تتجاوز الـ20 مليون ريال».
وأكد الحربي قناعته على الصعيد الفني بمستوى المحترفين الأجانب واللاعبين المحليين الذين تم التعاقد معهم، وقال: «بكل تأكيد وبشهادة النقاد والمتابعين وفقنا إلى حد كبير في التعاقد معهم، أما اللاعبون المحليون فكان مستواهم مميزا، وأعتبرهم إضافة قوية للفريق».
وعن رحيل المدرب الوطني عبدالوهاب الحربي، قال: «عبدالوهاب استقال بعد أن تم الاتفاق معه لمصلحة الفريق، وهو الذي أصر على الاستقالة، والدوري صعب وكان يحتاج لمدرب صاحب خبرة. أعتقد أن الجزائري بن نغيز مدرب جيد والدليل النتائج، وقد نجح إلى حد كبير في توظيف لاعبي الفريق».
وبرر التأخر في التعاقد معه بقوله: «كنا في حاجة للمدرب عبدالوهاب خصوصا أنه يعرف إمكانات الفريق ونجح في وضع هوية له، وكذلك في استمرار اللاعبين الذين كان الفريق بحاجة لهم والاستغناء عن الذين توقف مستواهم عند حد معين».
ونفى رئيس نادي أحد تهمة عدم اهتمامهم بكرة السلة في خضم الالتفات الكامل لفريق القدم، قائلا: «السلة حصلت على اهتمام كبير دون وجود مردود مالي لها، وميزانيتها تتجاوز المليون ريال، وهي ركيزة أساسية في النادي ولا يمكن إهمالها أبدا».