وداع مؤثر ورحيل مهيب لقامة الفن أبو بكر سالم بلفقيه الكبيرة في الرياض أمس، شيعه محبوه إلى مرقده في مقبرة «بنبان» شمال الرياض، بعد أن أدوا الصلاة عليه في جامع «الجوهرة البابطين»، رحل وسط حزن عظيم وبحضور كبير لنخبة من المثقفين والفنانين والمحبين، ووري أبوبكر سالم الثرى بعد رحلة مريرة مع المرض في السنوات الأخيرة؛ إذ عانى من مجموعة من الأمراض والمشكلات الصحية في القلب والكلى، تردد بسببها بين الرياض وميونخ، وقام برحلات علاجية متكررة، وخضع لعملية قلب مفتوح منذ 5 أعوام في مستشفى بألمانيا.